الموسوعة الحديثية


- لمَّا اطمأنَّ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عامَ الفتحِ طافَ علَى بعيرٍ يستلمُ الرُّكنَ بمحجنٍ بيدِه ثمَّ دخلَ الكعبةَ فوجدَ فيها حمامةَ عيدانٍ فَكسرَها ثمَّ قامَ علَى بابِ الكعبةِ فرمى بِها وأنا أنظرُه

أحاديث مشابهة:


- طَافَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ في حَجَّةِ الوَدَاعِ علَى رَاحِلَتِهِ بالبَيْتِ، وَبِالصَّفَا وَالْمَرْوَةِ، لِيَرَاهُ النَّاسُ، وَلِيُشْرِفَ وَلِيَسْأَلُوهُ، فإنَّ النَّاسَ غَشُوهُ. وَلَمْ يَذْكُرِ ابنُ خَشْرَمٍ وَلِيَسْأَلُوهُ فَقَطْ.

-  طَافَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ بالبَيْتِ في حَجَّةِ الوَدَاعِ علَى رَاحِلَتِهِ يَسْتَلِمُ الحَجَرَ بمِحْجَنِهِ؛ لأَنْ يَرَاهُ النَّاسُ، وَلِيُشْرِفَ، وَلِيَسْأَلُوهُ؛ فإنَّ النَّاسَ غَشُوهُ.