الموسوعة الحديثية


- لمَّا اطمأنَّ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عامَ الفتحِ طافَ علَى بعيرٍ يستلمُ الرُّكنَ بمحجنٍ بيدِه ثمَّ دخلَ الكعبةَ فوجدَ فيها حمامةَ عيدانٍ فَكسرَها ثمَّ قامَ علَى بابِ الكعبةِ فرمى بِها وأنا أنظرُه
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : صفية بنت شيبة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 2402
التخريج : أخرجه ابن ماجة (2947)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (5/ 74) واللفظ لهما، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (24/ 322) (810) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: توحيد - حرمة التماثيل ووجوب كسرها حج - استلام الركن اليماني حج - استلام الركن بالمحجن حج - الطواف راكبا مغازي - فتح مكة إيمان - أوثان الجاهلية وما كانوا يعبدونه مساجد ومواضع الصلاة - ما كان عند البيت من الأصنام في الجاهلية
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 982)
2947 - حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير قال: حدثنا يونس بن بكير قال: حدثنا محمد بن إسحاق، عن محمد بن جعفر بن الزبير، عن عبيد الله بن عبد الله بن أبي ثور، عن صفية بنت شيبة، قالت: لما اطمأن رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفتح طاف على بعير يستلم الركن، بمحجن بيده، ثم دخل الكعبة، فوجد فيها حمامة عيدان، فكسرها، ثم قام على باب الكعبة، فرمى بها، وأنا أنظر

دلائل النبوة للبيهقي (5/ 74)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، وأبو بكر القاضي، قالا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، قال: حدثنا أحمد بن عبد الجبار، قال: حدثنا يونس، عن ابن إسحاق، قال: حدثنا محمد بن جعفر بن الزبير، عن عبيد الله بن عبد الله بن أبي توبة، عن صفية بنت شيبة، قالت: لما اطمأن رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة عام الفتح طاف على بعيره يستلم الحجر بمحجن في يده، ثم دخل الكعبة فوجد فيها حمامة من عيدان فاكتسرها، ثم قام بها على باب الكعبة وأنا أنظر، فرمى بها

 [المعجم الكبير – للطبراني] (24/ 322)
810 - حدثنا إبراهيم بن دحيم الدمشقي، ثنا أبي، ثنا عبد الرحمن بن بشير، ح وحدثنا محمد بن علي الصائغ المكي، ثنا محمد بن عبد الله بن نمير، ثنا يونس بن بكير كلاهما، عن محمد بن إسحاق، عن محمد بن جعفر بن الزبير، عن عبيد الله بن عبد الله بن أبي ثور، عن صفية بنت شيبة، قالت: لما اطمأن الناس يوم فتح مكة طاف رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعير يستلم الحجر بمحجن بيده، ثم دخل الكعبة وأنا أنظر، فرأى جماعة عيدان فقام فكسرها، ثم رماها، وأنا أنظر