الموسوعة الحديثية


- إِنَّ الرُّقى والتَّمائمَ والتِّولةَ شركٌ قُلْتُ : فإنِّي خرجْتُ يومًا فَأَبْصَرَنِي فُلانٌ، فَدَمَعَتْ عَيْنِي التي تَلِيهِ، فإذا رَقَيْتُها سَكَنَتْ دَمْعَتُها، وإذا تَرَكْتُها دَمَعَتْ قال : ذَاكَ الشَّيْطَانُ، إذا أَطَعْتيِهِ تركَكِ، وإذا عَصَيْتِيِهِ طَعَنَ بِإِصْبَعِهِ في عَيْنِكِ، ولكنْ لَوْ فَعَلْتِ كما فعلَ رسولُ اللهِ كان خيرًا لَكِ وأَجْدَرَ أنْ تُشْفَى : تَنضحِي في عَيْنِكِ الماءَ وتقولِي : أَذْهِبْ الباسْ رَبَّ النَّاسْ، واشْفِ أنتَ الشَّافي، لا شِفَاءَ إِلَّا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ سَقَمًا

الصحيح البديل:


- من علَّق تميمةً فقد أشركَ [يعني حديث: أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أقبل إليه رهطٌ فبايعَ تسعةً وأمسك عن واحدٍ فقالوا يا رسولَ اللهِ : بايعتَ تسعةً وتركتَ هذا قال إنَّ عليه تميمةً فأدخل يدَه فقطعها فبايعَه وقال من علَّقَ تميمةً فقد أشركَ]