الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ انْتَهى إلى مَضيقٍ هو وأصحابُه، وهو على راحِلَتِه، والسماءُ من فوقِهم، والبِلَّةُ من أسفَلَ منهم، فحضَرَتِ الصَّلاةُ، فأمَرَ المُؤذِّنَ، فأذَّنَ وأقامَ، ثُم تقدَّمَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على راحِلَتِه، فصلَّى بهم، يومِئُ إيماءً، يجعَلُ السجودَ أخفَضَ منَ الركوعِ، أو يجعَلُ سُجودَه أخفَضَ من رُكوعِه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف، وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة على راحلته حيث توجهت به، وذلك في النافلة. وليس في الفرض
الراوي : يعلى بن مرة الثقفي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 17573
التخريج : أخرجه الترمذي (411)، وأحمد (17573) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: سفر - الفريضة على الراحلة من عذر صلاة الجماعة والإمامة - الرخصة في ترك الجماعة في المطر أذان - مؤذن النبي صلى الله عليه وسلم اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث