الموسوعة الحديثية


- إنَّه بينَما أناسٌ يَسيرونَ في البحرِ فنَفِدَ طعامُهم فرُفِعَتْ لهم جزيرةٌ فخرَجوا يُريدونَ الخُبْزَ فلقِيَتْهم الجَسَّاسةُ ، قُلْتُ لأبي سَلَمةَ: وما الجَسَّاسةُ؟ قال: امرأةٌ تجُرُّ شَعَرَها، شَعَرَ جِلْدِها ورأسِها.

أحاديث مشابهة:


- إنه بينما أناسٌ يسيرونَ في البحرِ فنفد طعامُهم فرُفِعَت لهم جزيرةٌ فخرجوا يُريدونَ الخبزَ فلقِيَتهم الجساسةُ قلت لأبي سلمةَ وما الجساسةُ قال امرأةٌ تجرُّ شعرَ جِلدِها ورأسِها قالت في هذا القصرِ فذكر الحديثَ وسأل عن نخلِ بيسانَ وعن عينِ زغَرَ قال هو المسيحُ فقال لي ابنُ أبي سلمةَ إن في هذا الحديثِ شيئًا ما حفظتُه قال شهد جابرٌ أنه هو ابنُ صيادٍ قلت فإنه قد مات قال وإن مات قلت فإنه أسلمُ قال وإن أسلمَ قلت فإنه قد دخل المدينةَ قال وإن دخل المدينةَ

- وسأل عن نَخْلِ بَيْسَانَ، وعن عينِ زُغَرَ، قال: هو المسيحُ، فقال لي ابنُ سلمةَ: إنَّ في الحديثِ شيئًا ما حفِظْتُه، قال: شهِدَ جابرٌ أنَّه ابنُ صيَّادٍ، قلتُ: فإنَّه قد ماتَ، قال: وإنْ ماتَ، قلتُ: فإنَّه قد أسلَمَ، قال: وإنْ أسلَمَ، قلتُ: فإنَّه قد دخَلَ المدينةَ، قال: وإنْ دخَلَ المدينةَ.

- إِنَّي واللهِ ما قمتُ مقامي لأمْرٍ ينفعُكم لرغْبَةٍ ولَا لرهبةٍ ، ولكنَّ تميمًا الداريَّ أتاني فأخبرني خبرًا منعني القيلولَةَ مِنَ الفرَحِ وقرَّةِ العينِ ، فأحبَبْتُ أنْ أنشُرَ عليكم فرحَ نَبِيِّكُمْ ، ألَا إِنَّ تميمًا الدارِيَّ أخبَرَنِي أنَّ الريحَ ألجأتْهُمْ إلى جزيرةٍ لَا يعرِفونَها ، فقعَدُوا فِي قوارِبِ السفينةِ ، حتَّى خرجوا إلى الجزيرَةِ ، فإذا هم بشيءٍ أهْلَبَ ، كثيرِ الشعرِ ، قالوا لَهُ : ما أنتِ ؟ قالتْ أنا الجساسَةُ ، قالوا : أخبرينا ، قالتْ ، ما أنا بمخبرَتِكُمْ شيئًا ، ولا سائِلَتِكُم شيئًا ، ولكنَّ هذا الدِّيرَ قد رَمَقْتُمُوهُ فأتُوهُ فإِنَّ فيه رجلًا بالأشواقِ إلى أن تخبروهُ ويُخْبِرَكُمْ ، فأتَوْهُ ، فدخلوا عليْهِ ، فإذا هم بشيخٍ موثَقٍ ، شديدِ الوِثاقِ ، يُظهِرُ الحزنَ ، شديدُ التشكِّي ، فقال لهم : مِنْ أينَ ؟ قالوا : مِنَ الشأمِ ، قال : ما فعَلَتِ العَرَبُ ؟ قالوا : نحنُ قومٌ منَ العربِ ، عمَّ تسألْ ؟ قال : ما فعل هذا الرجلُ الذي خرج فيكم ؟ قالوا : خيرًا ، ناوَى قومًا ، فأظهَرَهُ اللهُ عليهم ، فأمرُهُمُ اليومَ جميعٌ ، إلههُمْ واحدٌ ، ودينُهم واحِدٌ ، قال : ما فعَلَتْ عينُ زُغَرَ ؟ قالوا : خيرًا ، يَسْقُونَ منها زرعَهم ، ويسْتَقُونَ منها لسَقْيِهِم ، قال : ما فعل نخلُ بئرِ عُمَانَ وبِيسانَ ؟ قالوا : يُطعَمُ ثَمَرُهُ كُلَّ عامٍ ، قال : ما فعلَتْ بُحَيْرَةُ طبَرِيَّةَ ؟ قالوا : تَدَفَّقُ جنَباتُها من كثرةِ الماءِ ، فزَفَرَ ثلاثَ زَفَرَاتٍ ، ثُمَّ قال : لَوْ انفلَتُّ مِنْ وِثاقِي هذا لم أدَعْ أرضًا إلَّا وطِئْتُها برجَلَيَّ هاتينِ إلَّا طَيْبَةَ ، ليس لي عليها سبيلٌ ، إلى هذا انتهى فرَحِي ، هذِهِ طَيْبَةُ ، والذي نفسي بيدِهِ ، ما فيها طريقٌ ضيِّقٌ ، ولا واسِعٌ ، ولَا سهْلٌ ، ولَا جبلٌ ، إلَّا وعليه ملَكٌ شاهِرٌ سيفَهُ إلى يومِ القيامَةِ

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أخَّرَ العِشاءَ الآخِرةَ ذاتَ ليلةٍ، ثم خرَجَ، فقال: إنَّه حبَسَني حديثٌ كان يُحدِّثُنِيه تَميمٌ الداريُّ عن رجُلٍ كان في جَزيرةٍ من جَزائرِ البحرِ، فإذا أنا بامرأةٍ تجُرُّ شعرَها، قال: ما أنتِ؟ قالت: أنا الجَسَّاسةُ، اذهَبْ إلى ذلك القَصْرِ، فأتَيتُه، فإذا رجُلٌ يجُرُّ شعرَه، مُسلسَلٌ في الأغلالِ، يَنْزو فيما بينَ السماءِ والأرضِ، فقلتُ: مَن أنتَ؟ قال: أنا الدَّجَّالُ، خرَجَ نبِيُّ الأُمِّيِّينَ بعدُ؟ قلتُ: نعَمْ، قال: أطاعوه، أم عصَوَه؟ قلتُ: بل أطاعوه، قال: ذاك خيرٌ لهم.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف بهذه السياقة
الراوي : فاطمة بنت قيس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 4325
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - الجساسة صلاة - وقت صلاة العشاء صلاة - تأخير العشاء صلاة - صلاة العشاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ذاتَ يومٍ على المِنبَرِ: إنَّه بينما أُناسٌ يَسيرونَ في البحرِ، فنفِدَ طعامُهم، فرُفِعتْ لهم جزيرةٌ، فخرَجوا يُريدونَ الخبَرَ، فلقِيَتْهم الجَسَّاسةُ. قلتُ لأبي سَلَمةَ: وما الجَسَّاسةُ؟ قال: امرأةٌ تجُرُّ شَعرَ جلدِها ورأسِها، قالت: في هذا القَصرِ...، فذكَرَ الحديثَ، وسأل عن نَخْلِ بَيْسانَ، وعن عينِ زُغَرَ، قال: هو المَسيحُ، فقال لي ابنُ أبي سَلَمةَ: إنَّ في هذا الحديثِ شيئًا ما حفِظتُه، قال: شهِدَ جابرٌ أنَّه هو ابنُ صَيَّادٍ، قلتُ: فإنَّه قد مات. قال: وإنْ مات. قلتُ: فإنَّه أسلَمَ، قال: وإنْ أسلَمَ. قلتُ: فإنَّه قد دخَلَ المدينةَ، قال: وإنْ دخَلَ المدينةَ.