الموسوعة الحديثية


- نزَلْتُ على أبي هاشمِ بنِ عُتبةَ بنِ ربيعةَ وهو مطعونٌ فأتاه معاويةُ يعُودُه فبكى أبو هاشمٍ فقال مُعاويةُ : ما يُبكيكَ أيْ خالِ ؟ أوجَعٌ أم على الدُّنيا ؟ فقد ذهَب صَفوُها فقال : على كلٍّ لا ولكِنْ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عهِد إليَّ عهدًا وودِدْتُ أنِّي كُنْتُ تبِعْتُه قال : ( إنَّك لعلَّكَ أنْ تُدرِكَ أموالًا تُقسَمُ بيْنَ أقوامٍ وإنَّما يكفيكَ مِن ذلك خادمٌ ومَركَبٌ في سبيلِ اللهِ ) فأدرَكْتُ وجمَعْتُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 668
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - ما يكفي من الدنيا طب - الطاعون رقائق وزهد - الوصايا النافعة مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
| أحاديث مشابهة

أحاديث مشابهة:


- إن معاويةَ دخلَ على أبي حُذيفةَ بن عُتْبةَ بن ربيعةَ فوجدهُ يبكي فقال له : ما يبكيكَ وجَعُ أو حِرْصٍ على الدنيا ؟ فقال : كلُّ ذي لا ، إنّي سمعت رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم عهدَ إلي عهدا لم نأخذْ بهِ ، قال : قلت ما هوَ ؟ قال : قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : لعلكَ يدرِككَ زمان ويجمّعونَ جمعا ، وإنّنِي قد جمّعتُ

- قدِمتُ على أبي هاشمِ بنِ عُتبةَ وهو طَعينٌ، فدخَلَ عليه مُعاويةُ يَعودُه، فبَكى، فقال: ما يُبكيكَ يا خالُ؟ أوَجَعٌ أو حِرصٌ على الدُّنْيا؟ قال:  كُلًّا لا، ولكنْ عهِدَ إلَيَّ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عَهدًا لم آخُذْ به؛ قال لي: يا أبا هاشمٍ، لعلَّكَ أنْ تُدرِكَ أموالًا تُقسَمُ بيْنَ أقوامٍ، وإنَّما يَكفيكَ مِن جَمعِ الدُّنْيا خادمٌ ومَركَبٌ في سَبيلِ اللهِ. وقد وجَدتُ، وجمَعتُ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] سمرة بن سهم مجهول. وباقي رجاله ثقات.
الراوي : أبو هاشم بن عتبة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 1/166
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ما يكفي من الدنيا جنائز وموت - عيادة المريض رقائق وزهد - الوصايا النافعة مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث