الموسوعة الحديثية


- خُلُقانِ يحبُّهُما الله وخُلُقانِ يبغضُهُما اللهُ فأمَّا اللَّذانِ يحبُّهُما اللهُ فالسَّخاءُ والسَّماحةُ وأمَّا اللَّذانِ يبغَضُهما اللهُ فسوءُ الخلُقِ والبُخلُ وإذا أرادَ الله بعبدٍ خيرًا استَعملَهُ على قضاءِ حَوائجِ النَّاسِ

أحاديث مشابهة:


- خُلُقانِ يُحِبُّهُما اللهُ ، وخُلُقانِ يُبْغِضُهُما اللهُ ، فأما اللذان يُحِبُّهُما اللهُ فالسخاءُ والسماحةُ ، وأما اللذان يُبْغِضُهُما اللهُ فسوءُ الخُلُقِ والبُخْلُ ، وإذا أراد اللهُ بعبدٍ خيرًا استعمله على قضاءِ حوائجِ الناسِ