الموسوعة الحديثية


- خُلُقانِ يُحِبُّهُما اللهُ، وخُلُقانِ يُبْغِضُهُما اللهُ، فأما اللذان يُحِبُّهُما اللهُ فالسخاءُ والسماحةُ، وأما اللذان يُبْغِضُهُما اللهُ فسوءُ الخُلُقِ والبُخْلُ، وإذا أراد اللهُ بعبدٍ خيرًا استعمله على قضاءِ حوائجِ الناسِ

الصحيح البديل:


- الْمُسْلِمُ أخُو المُسْلِمِ، لا يَظْلِمُهُ ولا يُسْلِمُهُ، مَن كانَ في حاجَةِ أخِيهِ كانَ اللَّهُ في حاجَتِهِ، ومَن فَرَّجَ عن مُسْلِمٍ كُرْبَةً، فَرَّجَ اللَّهُ عنْه بها كُرْبَةً مِن كُرَبِ يَومِ القِيامَةِ، ومَن سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَومَ القِيامَةِ.