الموسوعة الحديثية


- و اللهِ لكنَّ فلانًا ما هو كذلك، لقد أعطيتُه ما بين عشرةٍ إلى مائةٍ فما يقول ذلك ! أما و اللهِ إنَّ أحدَكم ليخرجُ بمسألتِه من عندي يتأبَّطُها ( يعني تكون تحتَ إبطِه ) نارًا. قال : قال عمرُ رضيَ اللهُ عنهُ : يا رسولَ اللهِ ! لم تُعطها إياهم ؟ قال : فما أصنعُ ؟ يأبُونَ إلا ذلك، و يَأْبَى اللهُ ليَ البخلَ

أحاديث مشابهة:


- لكنَّ فلانًا أعطيتُه ما بين كذا إلى كذا ، فما أثنَى ، ولا قال خيرًا ! !

- و إني لأُعْطِي الرجلَ العطيَّةَ فينطلقُ بها تحتَ إبطِه ، و ما هي إلا النارُ . فقال له عمرُ : و لم تُعطي يا رسولَ اللهِ ما هو نارٌ ؟ فقال : أَبَى اللهُ ليَ البخلَ ، و أَبَوْا إلا مسألتي . قالوا : و ما الغِنَى الذي لا ينبغي معه المسألةُ ؟ قال : قَدْرَ ما يُغدِّيهِ ، أو يُعشِّيهِ

- لكنَّ فُلانًا قد أعطَيْتُهُ ما بينَ العشَرةِ إلى المِئةِ، فما يشكُرُهُ ولا يقولُهُ! إنَّ أحَدَكم لَيخرُجُ مِن عِندي بحاجتِهِ مُتَأبِّطُها، وما هي إلَّا النَّارُ، قال: قلتُ: يا رسولَ اللهِ، لِمَ تُعطيهِم؟! قال: يَأْبَوْنَ إلَّا أنْ يسألوني، ويَأْبى اللهُ ليَ البُخلَ.

- لكنَّ فلانًا قد أعطَيتُهُ ما بينَ العشرةِ إلى المائةِ فما شكرَهُ وما يقولُهُ ! إنَّ أحدَكُم ليخرجُ مِن عندي بحاجتِهِ مُتَأَبِّطُها وما هيَ إلَّا النَّارُ قال : قلتُ : يا رسولَ اللهِ ! لِمَ تُعطيهِم ؟ قال : يأبُونَ إلَّا أن يسألوني ، و يأبَى اللهُ لي البُخلَ

- وإنَّ أحدَكم ليخرجُ بصدقتِه من عندي مُتأبّطَها ، وإنما هي في النارِ . قلتُ : يا رسولَ اللهِ ! كيف تعطيه وقد علمتَ أنها له نارٌ ؟ قال : فما أصنعُ ؟ يأبون إلا مسألَتي ، ويأبى اللهُ عزَّ وجلَّ لي البُخلَ

- إنَّ أحدَكم لَيَخرجُ بصدقتِه مِنْ عندي مُتَأَبِّطَها - يَحملُها تحتَ إبطِه - وإنما هي له نارٌ ! قال عمرُ : يا رسولَ اللهِ كيف تُعطيه وقد علِمْتَ أنها له نارٌ ؟ قال : فما أصنعُ ؟ يَأْبُونَ إلا مسألتي ، ويأبى اللهُ عَزَّ وجَلَّ لِيَ البُخْلَ

- عن عمرَ بن ِالخطابِ قال أتيت النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ فقلت يا رسولَ اللهِ إني رأيتُ فلانًا يحسنُ الثناءَ قال إني كنتُ أعطيتُه دينارينِ ولكن فلانًا قد أعطيتُه ما بين الدينارينِ إلى الثمانيةِ فما أثنى ولا قال خيرًا قال قلتُ بأبي وأمِّي فلِمَ تُعطِيهم قال يسألوني يريدونَ ليَ البخلَ ويأبَى اللهُ إلا السخاءَ

- عن عمرَ أنه قال يا رسولَ اللهِ لقد سمعت فلانًا وفلانًا يذكُرانِ خيرًا يزعُمانِ أنك أعطيتَهما دينارينِ فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ لكنَّ فلانًا ما كذلك أو ما يقولُ ذاك هوَ لقد أعطيتُه من عشرةٍ إلى مئةٍ فما يقولُ ذاك وإنَّ أحدَهم يخرجُ بمسألتِه من عندي متأبِّطَها يعني نارًا فقال عمرُ يا رسولَ اللهِ فلِمَ تُعطيهم قال يأبَونَ إلا ذاك ويأبى اللهُ لي البخلَ

- وإنَّ أحدَكم ليخرجُ بصدقتِه من عندي متأبِّطَها وإنَّما هي له نارٌ قلتُ يا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تُعطيه وقد علمتَ أنَّها له نارٌ قال فما أصنعُ يأْبُوا إلَّا مسألتي ويأبَى اللهُ عزَّ وجلَّ لي البُخلَ

- يا رسولَ اللهِ رأَيْتُ فلانًا يشكُرُ، ذكَر أنَّك أعطَيْتَه دينارينِ فقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( لكنَّ فلانًا قد أعطَيْتُه ما بينَ العشَرةِ إلى المئةِ فما يشكُرُه ولا يقولُهُ، إنَّ أحدَكم ليخرُجُ مِن عندي بحاجتِه مُتأبِّطَها وما هي إلَّا النَّارُ ) قال: قُلْتُ يا رسولَ اللهِ لم تعطهم ؟ قال: ( يأبَوْنَ إلَّا أنْ يسأَلوني ويأبى اللهُ لي البخلَ )

- قُلْتُ للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: إنِّي رأَيْتُ فلانًا يدعو ويذكُرُ خيرًا ويذكُرُ أنَّك أعطَيْتَه دينارينِ قال: ( لكنْ فلانٌ أعطَيْتُه ما بينَ كذا إلى كذا فما أثنى ولا قال خيرًا )

- قال عمرُ: يا رسولَ اللهِ، لقد سمِعْتُ فُلانًا وفُلانًا يُحسِنانِ الثَّناءَ، يَذكُرانِ أنَّكَ أَعطَيتَهما دينارَيْنِ، قال: فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "لكنَّ واللهِ فُلانًا ما هو كذلك، لقد أَعطَيْتُه من عَشَرةٍ إلى مِئَةٍ، فما يقولُ ذاك، أمَا واللهِ إنَّ أَحَدَكم لَيُخرِجُ مَسأَلتَه من عِندي يَتأبَّطُها"، يَعْني: تكونُ تحتَ إبْطِه، يَعْني نارًا، قال: قال عمرُ: يا رسولَ اللهِ، لمَ تُعْطيها إيَّاهم؟ قال: "فما أَصنَعُ، يأبَوْنَ إلَّا ذاك، ويأْبى اللهُ لي البُخلَ".

- قال عمرُ: يا رسولَ اللهِ، سمِعْتُ فُلانًا يقولُ خَيرًا، ذكَر أنَّكَ أَعطَيْتَه دينارَيْنِ، قال: "لكنْ فُلانٌ لا يقولُ ذلك، ولا يُثْني به، لقد أَعطَيْتُه ما بيْنَ العَشَرةِ إلى المِئَةِ -أو قال: إلى المِئَتيْنِ- وإنَّ أَحَدَهم لَيسأَلُني المَسأَلةَ، فأُعْطيها إيَّاه، فيَخرُجُ بها مُتَأَبِّطُها، وما هي لهم إلَّا نارٌ"، قال عمرُ: يا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فلمَ تُعْطيهم؟ قال: "إنَّهم يأبَوْنَ إلَّا أنْ يَسأَلوني، ويأْبى اللهُ لي البُخْلَ".

- قال عُمَرُ: يا رسولَ اللهِ، سمِعْتُ فُلانًا يُثْني عليكَ خَيرًا، ويقولُ خَيرًا، زعَمَ أنَّكَ أعطَيْتَه دينارَيْنِ؟ قال: لكنَّ فُلانًا ما يقولُ ذلك، لقد أصابَ منِّي ما بيْنَ مِئَةٍ إلى عَشَرةٍ، ثُم قال: إنَّ أحَدَكم لَيخرُجُ من عندي بمسأَلَتِه يَتأبَّطُها، أو نَحوَه، وما هي له إلَّا نارٌ. فقال عُمَرُ رضِيَ اللهُ عنه: فلم تُعْطيهِ؟ قال: فما أصنَعُ يَسأَلوني، ويَأْبى اللهُ عزَّ وجلَّ لي البُخلَ.