الموسوعة الحديثية


- أَنْفِذُوا بَعْثَ أسامةَ، لعن اللهُ من تَخَلَّفَ عنه. وكرَّر ذلك

أحاديث مشابهة:


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ قد بعث أسامةَ وأمرَه أن يُوطئَ الخيلَ نحوَ البلقاءِ حيثُ قُتِلَ أبوهُ وجعفرُ ، فجعل أسامةُ وأصحابُه يتجهَّزون ، وقد عسكر بالجرفِ ، فاشتكى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ وهو على ذلك ، ثم وجد من نفسِه راحةً ، فخرج عاصبًا رأسَه ، فقال : أيها الناسُ ، انْفِذُوا بعثَ أسامةَ – ثلاثَ مراتٍ – ثم دخل النبيُّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ فاستعزَّ به ، فتوفيَ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ

- جهِّزوا جيشَ أسامةَ ، لعنَ اللهُ من تخلَّف عنه . فقال قومٌ : يجبُ علينا امتثالُ أمرِه ، وأسامةُ قد برَزَ ، وقال قومٌ : قد اشتدَّ مرضُه ، ولا يسعُ قلوبنا المفارقةُ
خلاصة حكم المحدث : كذب موضوع باتفاق أهل المعرفة بالنقل
الراوي : - | المحدث : ابن تيمية | المصدر : منهاج السنة الصفحة أو الرقم : 6/318
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - اللعن فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته مناقب وفضائل - أسامة بن زيد إيمان - حب الرسول سرايا - ترتيب السرايا والجيوش
| أحاديث مشابهة

- قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في مرضِ موتِهِ ، مرَّةً بعدَ أخرَى ، مكررًا لذلك : أنفِذوا جيشَ أسامةَ ، لعنَ اللهُ المُتخلِّفَ عن جيشِ أسامةَ ، وكان الثَّلاثةُ معه ، ومنعَ أبو بكرٍ عمرَ من ذلك