الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ قد بعث أسامةَ وأمرَه أن يُوطئَ الخيلَ نحوَ البلقاءِ حيثُ قُتِلَ أبوهُ وجعفرُ، فجعل أسامةُ وأصحابُه يتجهَّزون، وقد عسكر بالجرفِ، فاشتكى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ وهو على ذلك، ثم وجد من نفسِه راحةً، فخرج عاصبًا رأسَه، فقال : أيها الناسُ، انْفِذُوا بعثَ أسامةَ – ثلاثَ مراتٍ – ثم دخل النبيُّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ فاستعزَّ به، فتوفيَ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده ضعف
الراوي : عروة بن الزبير | المحدث : ابن رجب | المصدر : فتح الباري لابن رجب الصفحة أو الرقم : 2/552
التخريج : أخرجه ابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (2/ 248)، واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: سرايا - تأمير الأمراء على البعوث والسرايا ووصيتهم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته مناقب وفضائل - أسامة بن زيد مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم سرايا - ترتيب السرايا والجيوش
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الطبقات الكبرى - ط دار صادر (2/ 248)
: أخبرنا محمد بن عمر، حدثني محمد بن عبد الله عن الزهري عن عروة بن ‌الزبير قال: كان رسول الله، صلى الله عليه وسلم، قد بعث أسامة وأمره أن يوطئ ‌الخيل ‌نحو ‌البلقاء حيث قتل أبوه وجعفر، فجعل أسامة وأصحابه يتجهزون وقد عسكر بالجرف، فاشتكى رسول الله، صلى الله عليه وسلم وهو على ذلك ثم وجد من نفسه راحة فخرج عاصبا رأسه فقال: أيها الناس! أنفذوا بعث أسامة! ثلاث مرات ثم دخل النبي، صلى الله عليه وسلم، فاستعز به فتوفي رسول الله، صلى الله عليه وسلم.