الموسوعة الحديثية


- تردُ على الحوضِ رايةُ أميرِ المؤمنينَ، وإمامِ الغرِّ المُحجَّلينَ فأقومُ آخذُ بيدِهِ، فيَبيَضُّ وجهُهُ ووجوهُ أَصحابِهِ، فأقولُ : ما خلَفتموني في الثَّقَلينِ بَعدي ؟ فيقولونَ : تَبعنا الأكبَرَ وصدَّقناهُ وآزرَنا الأصغرَ وناصرناهُ. الحديثَ