الموسوعة الحديثية


- أنَّ رجلًا من المسلمين حضرتْهُ الوفاةُ بدَقوقَا قال فحضرتْهُ الوفاةُ ولم يجِدْ أحدًا من المسلِمين يُشهِدُه على وصيَّتِهِ فأشهَدَ رَجُلَينِ مِن أهلِ الكِتابِ قال فقدِما الكوفةَ فأتَيا الأشعَريَّ يَعني أبا موسَى الأشعريَّ رضيَ اللهُ عنهُ فأخبَراه وقدِما بتركَتِه ووَصيَّتِهِ فقال الأشعريُّ هذا أمرٌ لَم يكُن بعدَ الَّذي كانَ في عهدِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ قال فأحلَفَهُما بعدَ العَصرِ باللهِ ما خانا ولا كذَبا ولا بدَّلا ولا كتَما ولا غيَّرا وإنَّها لوصيَّةُ الرَّجلِ وترِكَتُه قال فأمضَى شهادَتَهُما

أحاديث مشابهة:


- أنَّ رَجلًا مِنَ المُسلمينَ حَضَرَتْه الوَفاةُ بِدَقُوقا هَذه، ولَم يَجِدْ أَحدًا منَ المُسلِمينَ يُشهِدُه، فأَشهَدَ رَجُلَينِ مِن أَهلِ الكِتابِ، فَقَدِما الكوفَةَ، فأَتَيا الأَشعريَّ، يَعني أبا موسى، فأَخبَراهُ، وقَدِما بِتَرِكتِه ووَصيَّتِه، فَقال الأَشعريُّ: هَذا أمرٌ لَم يَكُنْ بَعدَ الَّذي كان في عَهدِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وآلِه وسلَّم، فأَحلَفَهما بَعد العَصرِ ما خانا ولا كَذَبا، ولا بدَّلا ولا كَتَما ولا غَيَّرا، وإنَّها لَوَصيَّةُ الرَّجلِ وتَرِكتُه، فأَمضى شَهادتَهُما.