الموسوعة الحديثية


- إنَّ أوَّلَ ما دخل النَّقْصُ على بَنِي إسرائِيلَ كان الرجُلُ يَلْقَى الرجُلَ فيقولُ : يا هذا اتَّقِ اللهَ ودَعْ ما تَصنَعْ؛ فإنَّهُ لا يَحِلُّ لَكَ، ثُمَّ يَلقاهُ من الغَدِ، فلا يَمنعْهُ ذلكَ أنْ يَكونَ أكيلَهُ وشَرِيبَهُ وقَعِيدَهُ، فلَمَّا فَعَلُوا ذلِكَ ضَربَ اللهُ قُلوبَ بَعضِهِمْ بِبَعضٍ، كَلَّا واللهِ لتَأْمُرُنَّ بِالمعروفِ ولَتَنْهَوُنَّ عنِ المُنكَرِ، ولَتَأْخُذُنَّ على يَدَيِ الظالِمِ ولَتَأْطُرنَّهُ على الحقِّ أطَرًا ، أو لَيَضَرِبَنَّ بِقُلوبِ بعضِكمْ على بَعضٍ، ثُم يَلعنُكُم كَما لَعَنَهُمْ

أحاديث مشابهة:


- إنَّ أوَّلَ ما دخلَ النَّقصُ علَى بَني إسرائيلَ كانَ الرَّجلُ يَلقى الرَّجلَ فيقولُ يا هذا اتَّقِ اللَّهَ ودَع ما تصنَعُ فإنَّهُ لا يحلُّ لَكَ ثمَّ يَلقاهُ منَ الغَدِ فلا يمنعُهُ ذلِكَ أن يَكونَ أكيلَهُ وشريبَهُ وقعيدَهُ فلمَّا فعلوا ذلِكَ ضربَ اللَّهُ قلوبَ بعضِهِم ببعضٍ ثمَّ قالَ لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ إلى قولِهِ فَاسِقُونَ ثمَّ قالَ كلَّا واللَّهِ لتأمُرُنَّ بالمعروفِ ولتَنهَوُنَّ عنِ المنكَرِ ولتأخُذُنَّ علَى يدَيِ الظَّالمِ ولتَأطرُنَّهُ علَى الحقِّ أطرًا ولتقصرُنَّهُ علَى الحقِّ قصرًا

- إنَّ أولَ ما دخل النَّقصُ على بني إسرائيلَ أنه كان الرجلُ يَلقى الرجلَ فيقول : ياهذا اتَّقِ اللهَ ودَعْ ماتصنع ؛ فإنه لا يحلُّ لك ، ثم يلقاه من الغدِ وهو على حالِه ؛ فلا يمنعْه ( ذلك ) أن يكون أكيلَه وشريبَه وقعيدَه ، فلما فعلوا ذلك ضرب اللهُ قلوبَ بعضِهم ببعضٍ ، ثم قال ( لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ (78) كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (79) تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ (80) وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ فَاسِقُونَ) ثم قال : كلا ؛ واللهِ لتأمرُنَّ بالمعروف ، ولتنهوُنَّ عن المنكرِ ، ولتأخذُنَّ على يدَي الظالمِ ، ولتأطُرُنَّه على الحقِّ أَطْرًا .

- قال ابنُ مسعودٍ إِنَّ أوَّلَ ما دخلَ النقصُ على بني إسرائيلَ ، كانَ الرَّجُلُ يلْقَى الرَّجُلَ فيقولُ : يا هذا اتقِ اللهَ ودَعْ ما تصنَعُ فإِنَّهُ لَا يَحِلُّ لَكَ ، ثُمَّ يلقاهُ مِنَ الغدِ ، فلا يَمْنَعُهُ أنْ يكونَ أكيلَهُ وشَرِيبَهُ وقَعِيدَهُ ، فلما فَعَلُوا ذلِكَ ضرَبَ اللهُ قلوبَ بعضِهِم ببعضٍ ، ثُمَّ قال : عِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ إلى قولِهِ : فَاسِقُونَ ثُمَّ قالَ : كَلَّا واللهِ لَتأْمُرُنَّ بالمعروفِ ولَتنهَوُنَّ عنِ المنكرِ ولَتَأْخُذُنَّ عَلَى يدَيِ الظالِمِ ، وَلَتَأْطُرُنَّهُ عَلَى الْحَقِّ أَطْرًا، وَلَتَقْصُرُنَّهُ عَلَى الحقِّ قصْرًا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو عبيدة عامر بن عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 1105
التصنيف الموضوعي: أمر بالمعروف ونهي عن المنكر - إثم ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تفسير آيات - سورة المائدة
| أحاديث مشابهة

- إنَّ أولَ ما دخل النَّقْصُ على بني إسرائيلَ أنه كان الرجلُ يَلْقَى الرجلَ فيقولُ : يا هذا اتَّقِ اللهَ ودَعْ ما تَصْنَعُ فإنه لا يَحِلُّ لك ثم يَلْقَاهُ من الغَدِ وهو على حالِهِ فلا يَمْنَعُهُ ذلك أن يكونَ أَكِيلَهُ وشَرِيبَهُ وقَعِيدَهُ فلما فعلوا ذلك ضرب اللهُ قلوبَ بعضِهم ببعضٍ ثم قال : لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ إلى قولِه فَاسِقُونَ ثم قال : كلا واللهِ لَتَأْمُرُنَّ بالمعروفِ ولَتَنْهَوُنَّ عن المنكرِ ولَتَأْخُذُنَّ على يَدِ الظالمِ ولَتَأْطُرُنَّهُ على الحقِّ أَطْرًا ولَتَقْصُرُنَّهُ على الحقِّ قَصْرًا أو لَيَضْرِبَنَّ اللهُ بقلوبِ بعضِكم على بعضٍ ثم لَيَلْعَنَكُم كما لعنهم . هذا لفظُ أبي داودَ ولفظُ الترمذيِّ لَمَّا وَقَعَتْ بنوا إسرائيلَ في المعاصي نَهَتْهُم علماؤُهم فلم يَنْتَهُوا فجالَسوهم في مجالِسِهِم وواكَلُوهُم وشارَبُوهم فضرب اللهُ قلوبَ بعضِهم ببعضٍ ولَعَنهم على لسانِ داودَ وعيسى ابنِ مريمَ ذلك بما عَصَوْا وكانوا يعتدونَ . فجلس رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وكان مُتَّكِئًا فقال : لا والذي نفسي بيدِه حتى تَأْطُرُوهُم على الحقِّ أَطْرًا .

- لَتأمرُنَّ بالمعروفِ، ولتنهوُنَّ عنِ المنكرِ، أوْ لَيُسلِّطنَّ اللهُ شرارَاكم على خيارِكم، فيدعو خيارُكم، فلا يُستجابَ لهُم

- أول ما دَخَل النَقْصُ على بنِي إسرائيلَ أنه كان الرجلُ يَلْقى الرجلَ فيقول : يا هذا اتّقِ اللهِ ودَعْ ما تصنعُ فإنه لا يَحِلّ لكَ ، ثم يلقاهُ من الغد وهو على حالهِ ، فلا يمنعهُ ذلكَ أن يكون أكيلَهُ وشِرِيبَهُ وقَعِيدَهُ ! فلما فعلوا ذلكَ ضربَ الله قلوبَ بعضهم ببعضٍ ، ثم قال : { لُعِنَ الذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيْسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ { 78 } كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ { 79 } تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلّونَ الذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ } إلى قوله : { فاسِقُونَ } ثم قال : كلا واللهِ لتأمرنّ بالمعروفِ ، ولتنْهَونّ عن المنكرِ ، ولتأخذنّ على يَدِ الظالمِ ، ولتأْطِرَنّهُ على الحقّ أطرا
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو عبيدة بن عبد الله بن مسعود عن أبيه، ولم يسمع منه
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفتح الرباني الصفحة أو الرقم : 11/5449
التصنيف الموضوعي: أمر بالمعروف ونهي عن المنكر - إثم ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر تفسير آيات - سورة المائدة رقائق وزهد - البغض في الله علم - القصص إيمان - أهل الكتاب وما يتعلق بهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- لَتأمرُنَّ بالمعروفِ, ولتنهوُنَّ عن المنكرِ, ولتأخذُنَّ على يدِ الظالمِ, ولتأطرنه على الحقِّ أطرًا

- إنَّ أوَّلَ ما دخَلَ النقصُ على بني إسرائيلَ كان الرجُلُ يلقى الرجُلَ، فيقولُ: يا هذا اتَّقِ اللهَ، ودَعْ ما تصنَعُ، فإنَّه لا يحِلُّ لك، ثم يلقاه من الغَدِ، فلا يمنَعُه ذلك أن يكونَ أَكيلَه وشَريبَه وقَعيدَه، فلمَّا فعَلوا ذلك ضرَبَ اللهُ قلوبَ بعضِهم ببعضٍ، ثم قال: {لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ...} إلى قولِه: {فَاسِقُونَ} [المائدة:78 - 81]، ثم قال: كلَّا واللهِ، لتأمُرُنَّ بالمعروفِ، ولتَنْهَوُنَّ عن المُنكَرِ، ولتأخُذُنَّ على يدَيِ الظالمِ، ولتأطُرُنَّه على الحقِّ أَطرًا، ولتقصُرُنَّه على الحقِّ قَصرًا.