الموسوعة الحديثية


- إنَّا مَعشَرَ الأنبياءِ يُضاعَفُ لنا البَلاءُ، كما يُضاعَفُ لنا الأجْرُ، إنْ كان النَّبيُّ من الأنبياءِ يُبتَلَى بالقُمَّلِ حتَّى يَقتُلَه، وإنْ كان النَّبيُّ من الأنبياءِ ليُبتَلى بالفَقْرِ؛ حتى يأخُذَ العَباءَةَ فيَجوبَها ، وإنْ كانوا لَيَفرَحون بالبَلاءِ، كما تَفرَحون بالرَّخاءِ.

الصحيح البديل:


- أشدُّ الناسِ بلاءً الأنبياءُ ، ثم الأمثلُ فالأمثلُ ، يُبتلى الرجلُ على حسَبِ دينِه ، فإنَّ كان في دينِه صُلْبًا ، اشْتدَّ بلاؤه ، وإن كان في دينِه رقةٌ ابْتُليَ على قدْرِ دينِه ، فما يبرحُ البلاءُ بالعبدِ حتى يتركَه يمشي على الأرضِ وما عليه خطيئةٌ