الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّاسَ نَزَلُوا مع رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أَرْضَ ثَمُودَ، الحِجْرَ، فَاسْتَقَوْا مِن بئْرِهَا، واعْتَجَنُوا به، فأمَرَهُمْ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أَنْ يُهَرِيقُوا ما اسْتَقَوْا مِن بئْرِهَا، وأَنْ يَعْلِفُوا الإبِلَ العَجِينَ، وأَمَرَهُمْ أَنْ يَسْتَقُوا مِنَ البِئْرِ الَّتي كَانَتْ تَرِدُهَا النَّاقَةُ.

أحاديث مشابهة:


- لا تَدْخُلُوا مَساكِنَ الَّذِينَ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ، إلَّا أنْ تَكُونُوا باكِينَ، أنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ ما أصابَهُمْ.

- لَمَّا مَرَّ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالحِجْرِ قَالَ: لا تَدْخُلُوا مَسَاكِنَ الَّذِينَ ظَلَمُوا أنْفُسَهُمْ، أنْ يُصِيبَكُمْ ما أصَابَهُمْ، إلَّا أنْ تَكُونُوا بَاكِينَ، ثُمَّ قَنَّعَ رَأْسَهُ وأَسْرَعَ السَّيْرَ حتَّى أجَازَ الوَادِيَ.

- قَالَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لأصْحَابِ الحِجْرِ: لا تَدْخُلُوا علَى هَؤُلَاءِ المُعَذَّبِينَ إلَّا أنْ تَكُونُوا بَاكِينَ، أنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ ما أصَابَهُمْ.

- أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: لا تَدْخُلُوا علَى هَؤُلَاءِ المُعَذَّبِينَ إلَّا أنْ تَكُونُوا بَاكِينَ، فإنْ لَمْ تَكُونُوا بَاكِينَ فلا تَدْخُلُوا عليهم، لا يُصِيبُكُمْ ما أصَابَهُمْ.

-  أنَّ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قالَ لأصْحَابِ الحِجْرِ: لا تَدْخُلُوا علَى هَؤُلَاءِ القَوْمِ إلَّا أنْ تَكُونُوا بَاكِينَ، فإنْ لَمْ تَكُونُوا بَاكِينَ فلا تَدْخُلُوا عليهم؛ أنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ ما أصَابَهُمْ.

- أنَّ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، لَمَّا نَزَلَ الحِجْرَ في غَزْوَةِ تَبُوكَ، أَمَرَهُمْ أَنْ لا يَشْرَبُوا مِن بئْرِهَا، ولَا يَسْتَقُوا منها، فَقالوا: قدْ عَجَنَّا منها واسْتَقَيْنَا، فأمَرَهُمْ أَنْ يَطْرَحُوا ذلكَ العَجِينَ، ويُهَرِيقُوا ذلكَ المَاءَ، ويُرْوَى عن سَبْرَةَ بنِ مَعْبَدٍ، وأَبِي الشُّمُوسِ: أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أَمَرَ بإلْقَاءِ الطَّعَامِ، وقالَ أَبُو ذَرٍّ، عَنِ النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: مَنِ اعْتَجَنَ بمَائِهِ.

- أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لَمَّا مَرَّ بالحِجْرِ قالَ: لا تَدْخُلُوا مَسَاكِنَ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ إلَّا أَنْ تَكُونُوا بَاكِينَ، أَنْ يُصِيبَكُمْ ما أَصَابَهُمْ ثُمَّ تَقَنَّعَ برِدَائِهِ وهو علَى الرَّحْلِ.

- مَرَرْنَا مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ علَى الحِجْرِ، فَقالَ لَنَا رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: لا تَدْخُلُوا مَسَاكِنَ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ، إلَّا أَنْ تَكُونُوا بَاكِينَ حَذَرًا، أَنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ ما أَصَابَهُمْ ثُمَّ زَجَرَ فأسْرَعَ حتَّى خَلَّفَهَا.

- قالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ لأَصْحَابِ الحِجْرِ: لا تَدْخُلُوا علَى هَؤُلَاءِ القَوْمِ المُعَذَّبِينَ، إلَّا أَنْ تَكُونُوا بَاكِينَ، فإنْ لَمْ تَكُونُوا بَاكِينَ فلا تَدْخُلُوا عليهم، أَنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ ما أَصَابَهُمْ.

- أنَّ النَّاسَ نَزَلُوا مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ علَى الحِجْرِ، أَرْضِ ثَمُودَ، فَاسْتَقَوْا مِن آبَارِهَا، وَعَجَنُوا به العَجِينَ فأمَرَهُمْ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ أَنْ يُهَرِيقُوا ما اسْتَقَوْا، وَيَعْلِفُوا الإبِلَ العَجِينَ، وَأَمَرَهُمْ أَنْ يَسْتَقُوا مِنَ البِئْرِ الَّتي كَانَتْ تَرِدُهَا النَّاقَةُ. وفي رواية : فَاسْتَقَوْا مِن بئَارِهَا وَاعْتَجَنُوا بهِ.

- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ حين مرَّ بالحِجرِ استقوا من بئرِها, فلمَّا راحوا قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ: لا تشرَبوا من مائِها ولا توضَّأوا منْهُ، وما كانَ من عجينٍ عجنتموهُ منْهُ فاعلِفوهُ الإبلَ، ولا يخرجنَّ أحدٌ منْكمُ اللَّيلةَ إلَّا ومعَهُ صاحبٌ لَه. ففعلَ النَّاسُ ما أمرَهم إلَّا رجلينِ من بني ساعِدةَ خرجَ أحدُهما لحاجتِهِ والآخرُ لطلبِ بعيرٍ لَه, فأمَّا الَّذي ذَهبَ لحاجتِهِ فإنَّهُ خُنِقَ على مذْهبِهِ وأمَّا الآخرُ فاحتملَتْهُ الرِّيحُ حتَّى طرحَته بجبل طيِّءٍ, فأُخبِر َبذلك رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فقالَ ألم أنْهَكم ثمَّ دعا للَّذي أصيبَ على مذْهبِهِ فشُفيَ, وأمَّا الآخرُ فإنَّهُ وصلَ إلى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ حينَ قدِمَ من تبوكَ

- أنَّ رسولَ لله صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ حين مرَّ بالحِجرِ استَقَوا من بئرِها, فلمَّا راحوا قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ لا تشرَبوا من مائِها ولا توضَّأوا منْهُ وما كانَ من عجينٍ عجَنتموهُ منْهُ فاعلِفوهُ الإبلَ ولا يخرُجَنَّ أحدٌ منْكمُ اللَّيلةَ إلَّا ومعَهُ صاحبٌ لَهُ. ففعلَ النَّاسُ ما أمرَهم إلَّا رجلينِ من بني ساعدةَ خرجَ أحدُهما لحاجتِهِ والآخرُ لطلبِ بعيرٍ لَه, فأمَّا الَّذي ذَهبَ لحاجتِهِ فإنَّهُ خُنِقَ على مذْهبِهِ وأمَّا الآخرُ فاحتملتْهُ الرِّيحُ حتى طرحته بجبل طَيِّءٍ, فأُخبِرَ بذلك رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فقالَ ألم أنْهَكم ثمَّ دعا للَّذي أصيبَ على مذْهبِهِ فشُفِيَ, وأمَّا الآخرُ فإنَّهُ وصلَ إلى رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ حينَ قدمَ من تبوكَ
خلاصة حكم المحدث : مرسل منكر
الراوي : عباس بن سهل | المحدث : الذهبي | المصدر : تاريخ الإسلام الصفحة أو الرقم : 2/637
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث