الموسوعة الحديثية


- كان إذا ختم القرآنَ؛ حمد اللهَ بمحامدَ وهو قائمٌ، ثم يقولُ : الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، و الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورِ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوْا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ، لا إلهَ إلَّا اللهُ، وكذب العادلون باللهِ وضلُّوا ضلالًا بعيدًا، لا إلهَ إلَّا اللهُ، وكذب المشركون باللهِ من العربِ والمجوسِ واليهودِ والنصارى والصابئين، ومن ادَّعى للهِ ولدًا أو صاحبةً أو نِدًّا ، أو شبهًا أو مثلًا أو عدلًا؛ فأنت ربُّنا أعظمُ من أن تتَّخذَ شريكًا فيما خلقتَ.. ) الحديثُ بطولِه، وفي آخرِه : ( ثم إذا افتتح القرآنَ؛ قال مثلَ هذا، ولكن ليس أحدٌ يطيقُ ما كان نبيُّ اللهِ يطيقُ