الموسوعة الحديثية


- إنَّ أشدَّ ما أتخوَّفُ عليكم خصلَتينِ اتِّباعُ الهوى وطولُ الأملِ فأمَّا اتباعُ الهوى فيصدُّ عنِ الحقِّ وأمَّا طولُ الأملِ فالحبُّ للدُّنيا ثمَّ قالَ إنَّ اللَّهَ تعالى يُعطي الدُّنيا مَنْ يحبُّ ومَنْ يبغضُ وإذا أحبَّ عبدًا أعطاهُ الإيمانَ إلَّا أنَّ للدُّنيا أبناءً وللدِّينِ أبناءً فَكونوا من أبناءِ الدِّينِ ولا تَكونوا من أبناءِ الدُّنيا ألا إنَّ الدُّنيا قدِ ارتحلَت مولِّيةً والآخرةَ قدِ ارتحلَت مُقبلةً ألا وإنَّكم في يومِ عملٍ ليسَ فيهِ حسابٌ ألا وإنَّكم تُوشِكونَ في يومِ حسابٍ وليسَ فيهِ عملٌ

الصحيح البديل:


- يَهْرَمُ ابنُ آدَمَ وتَشِبُّ منه اثْنَتانِ: الحِرْصُ علَى المالِ، والْحِرْصُ علَى العُمُرِ.

- لا يَزالُ قَلْبُ الكَبِيرِ شابًّا في اثْنَتَيْنِ: في حُبِّ الدُّنْيا وطُولِ الأمَلِ.