الموسوعة الحديثية


- أنَّ أُمَّ سعْدٍ ماتَتْ والنَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ غائِبٌ، فلمَّا قدِمَ صلَّى عليها، وقد مَضَى لذلك شهْرٌ.

الصحيح البديل:


- أنَّ أسْوَدَ رَجُلًا - أوِ امْرَأَةً - كانَ يَكونُ في المَسْجِدِ يَقُمُّ المَسْجِدَ، فَمَاتَ ولَمْ يَعْلَمُ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بمَوْتِهِ، فَذَكَرَهُ ذَاتَ يَومٍ فَقَالَ: ما فَعَلَ ذلكَ الإنْسَانُ؟ قالوا: مَاتَ يا رَسولَ اللَّهِ، قَالَ : أفلا آذَنْتُمُونِي؟ فَقالوا: إنَّه كانَ كَذَا وكَذَا - قِصَّتُهُ - قَالَ: فَحَقَرُوا شَأْنَهُ، قَالَ: فَدُلُّونِي علَى قَبْرِهِ فأتَى قَبْرَهُ فَصَلَّى عليه.