الموسوعة الحديثية


- كتبَ سلمانُ الفارسي إلى أبي الدرداءَ رضي الله عنهما : يا أخي إيَّاكَ أن تجمعَ من الدُّنيا ما لا تؤدِّي شُكرَهُ فإنِّي سمعتُ رسولُ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يقولُ يُجاءُ بصاحبِ الدُّنيا الَّذي أطاعَ اللَّهَ فيها ومالُهُ بينَ يديْهِ كلَّما تَكفَّأَ بِهِ الصِّراطُ قالَ لَهُ مالُهُ: امضِ فقد أدَّيتَ حقَّ اللَّهِ في ثمَّ يجاءُ بصاحبِ الدُّنيا الَّذي لم يطع اللَّهَ فيها ومالُهُ بينَ كتفيه كلَّما تَكفَّأَ بِهِ الصِّراطُ قالَ لَهُ مالُهُ: ويلَك ألا أدَّيتَ حقَّ اللَّهِ في فما يزالُ كَذلِكَ حتَّى يدعوَ بالويلِ والثُّبورِ
خلاصة حكم المحدث : ليس هو من حديث سلمان إنما هو من حديث أبي الدرداء أنه كتب إلى سلمان بدل الدنيا : المال وهو منقطع
الراوي : سلمان الفارسي | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 3/287
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - شكر النعم زكاة - فرض الزكاة قيامة - الصراط قيامة - أهوال يوم القيامة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

الصحيح البديل:


- أخَذَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بمَنْكِبِي، فَقَالَ: كُنْ في الدُّنْيَا كَأنَّكَ غَرِيبٌ أوْ عَابِرُ سَبِيلٍ. وكانَ ابنُ عُمَرَ يقولُ: إذَا أمْسَيْتَ فلا تَنْتَظِرِ الصَّبَاحَ، وإذَا أصْبَحْتَ فلا تَنْتَظِرِ المَسَاءَ، وخُذْ مِن صِحَّتِكَ لِمَرَضِكَ، ومِنْ حَيَاتِكَ لِمَوْتِكَ.