الموسوعة الحديثية


- يا عليُّ أنا أَخْصِمُكَ بالنبوةِ, ولا نبوةَ بعدي, وتَخْصِمُ الناسَ بسبعٍ ولا يُحاجُّكَ فيها أحدٌ مِنْ قريشٍ : أنتَ أولُهمْ إيمانًا, وأوفاهمْ بعهدِ اللهِ وأقومُهمْ بأمرِ اللهِ, وأقسمُهمْ بالسويةِ, وأعدلُهمْ في الرعيةِ, وأبصرُهمْ بالقضيةِ, وأعظمُهمْ عندَ اللهِ مزيةً يومَ القيامةِ

أحاديث مشابهة:


- يا عليُّ ، تَخصِمُ الناسَ بسبع . وذكر منها : وأبصرُهُم بالقضيَّةِ

- يا عليُّ، أخصِمُكَ بالنُّبوَّةِ ، ولا نبوَّةَ بَعدي ، وتخصِمُ النَّاسَ بسبعٍ لا يُحاجُّكَ فيها أحدٌ من قُرَيْشٍ: أوَّلُهُم إيمانًا باللَّهِ ، وأوفاهُم بعَهْدِ اللَّهِ ، وأقومُهُم بأَمرِ اللَّهِ ، وأقسَمُهُم بالسَّويَّةِ ، وأعدَلُهُم في الرَّعيَّةِ ، وأبصرُهُم في القَضيَّةِ وأعظمُهُم عندَ اللَّهِ مزيَّةً .

- يا فاطمةُ ! أمَا تَرْضَيْنَ أن اللهَ عز وجل اطَّلع إلى أهلِ الأرضِ فاختار رُجَلَيْنِ : أحدُهما أبوكِ، والآخَرُ بَعْلُكِ ؟ !

- يا عليُّ ! أخصمُك بالنبوةِ، ولا نبوةَ بعدي، وتخصم الناسَ بسبعٍ ولا يحاجُّك فيها أحدٌ من قريشٍ : أنت أولهم إيمانًا بالله، وأوفاهم بعهدِ الله، وأقومُهم بأمر الله، وأقسمُهم بالسويَّة، وأعدلُهم في الرعيةِ، وأبصرُهم بالقضيةِ، وأعظمُهم عند الله مزيَّةً

- قالت فاطمةُ : يا رسولَ اللهِ زوجتنِي عائِلا لا مالَ لهُ ، فقال : أما ترضينَ أن اللهَ اطلعَ إلى أهلِ الأرضِ فاختارَ منهم رجلينِ فجعلَ أحدهُما أباك والآخرُ بعلكِ

- يا عليُّ ، أنا أخصِمُكَ بالنبوةِ ، ولا نبوةَ بعدي ، وأنت تخصِم الناسَ بسبعٍ : أنت أوَّلُهم إيمانًا ، وأوفاهم بعهدٍ ، وأقوَمُهم بأمرِ اللهِ ، وأقسَمُهم بالسويَّةِ ، وأعدَلُهم ، وأبصرُهم بالقضاءِ ، وأعظمُهم عند اللهِ مزيَّةً يومَ القيامةِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] بشر بن إبراهيم الأنصاري [كان يضع الحديث على الثقات
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 1/313
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - الإصابة في الحكم إيمان - فضل الإيمان إمامة وخلافة - فضيلة الإمام العادل فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خاتم الأنبياء مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- لما زوَّج النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فاطمةَ من عليٍّ قالت فاطمةُ : يا رسولَ اللهِ ، زوَّجتني من رجلٍ فقيرٍ ليس لهُ شيٌء . فقال : أما ترضيْنَ أنَّ اللهَ اختار من أهلِ الأرضِ رجليْنِ : أباكِ وزوجكِ

- يا عليُّ أخصِمُك بالنُّبوَّةِ ، ولا نبوَّةَ بعدي ، وتخصِمُ النَّاسَ بسبعٍ ، ولا يُحاجُّك فيه أحدٌ من قريشٍ : أنت أوَّلُهم إيمانًا وأوفاهم بعهدِ اللهِ ، وأقومُهم بأمرِ اللهِ ، وأقسمُهم بالسَّويَّةِ ، وأعدلُهم في القضيَّةِ ، وأعظمُهم عند اللهِ مَزِيَّةً يومَ القيامةِ

- يقولُ : ( ( كفُّوا عن عليٍّ عليه السَّلامُ فلقد سمِعتُ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فيه خِصالًا لأن يكونَ واحدةٌ منهنَّ في آلِ الخطَّابِ أحبَّ إليَّ ممَّا طلعت عليه الشَّمسُ ، كنتُ أنا وأبو بكرٍ وأبو عبيدةَ في نفرٍ من أصحابِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فانتهينا إلى بابِ أمِّ سلمةَ وعليٌّ نائمٌ على البابِ ، فقلنا أردنا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال : يخرجُ إليكم ، فخرج رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم [ فسِرنا إليه ] فاتَّكأ على عليِّ بنِ أبي طالبٍ ، ثمَّ ضرب بيدِه على مَنكِبِه ثمَّ قال : إنَّك مخاصِمٌ مخصَّمٌ أنت أوَّلُ المؤمنين إيمانًا ، وأعلُمهم بأيَّامِ اللهِ ، وأوفاهم بعهدِه ، وأقسمُهم بالسَّويَّةِ ، وأرفقُهم بالرَّعيَّةِ ، وأعظمُهم مَرزبةً ، وأنت عضُدي ، وغاسلي ، ودافني ، والمتقدِّمُ إلى كلِّ شديدةٍ وكريهةٍ ، ولن ترجعَ بعدي كافرًا ، وأنت [ تتقدَّمُني ] بلواءِ الحمدِ وتذودُ عن حوضي . ثمَّ قال ابنُ عبَّاسٍ : ولقد فاز عليٌّ عليه السَّلامُ بصهرِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وبسِبطَيْه في العشيرةِ وبذلِ الماعونِ ، وعلمٍ بالتَّنزيلِ وفقهِ التَّأويلِ ، وقِتْلاتِ الأقرانِ

- دخَلْتُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في شَكاتِه الَّتي قُبِضَ فيها فإذا فاطمةُ رضِيَ اللهُ عنها عندَ رأسِه قال فبَكَتْ حتَّى ارتفَع صوتُها فرفَع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم طَرَفَه إليها فقال حبيبتي فاطمةُ ما الَّذي يُبكِيكِ فقالت أخشى الضَّيْعةَ بعدَك فقال يا حبيبتي أمَا علِمْتِ أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ اطَّلع إلى الأرضِ اطِّلاعةً فاختار منها أباكِ فبعَثه برسالتِه ثمَّ اطَّلع اطِّلاعةً إلى الأرضِ فاختار منها بَعْلَكِ وأوحى إليَّ أنَّ أُنكِحَكِ إيَّاه يا فاطمةُ ونحنُ أهلُ بيتٍ قد أعطانا اللهُ سبْعَ خِصالٍ لم تُعْطَ لأحدٍ قَبْلَنا ولا تُعطى أحدًا بعدَنا أنا خاتَمُ النَّبيِّين وأكرمُ النَّبيِّين على اللهِ وأَحَبُّ المخلوقين إلى اللهِ عزَّ وجلَّ وأنا أبوكِ ووصيِّي خيرُ الأوصياءِ وأحَبُّهم إلى اللهِ وهو بَعْلُكِ وشهيدُنا خيرُ الشُّهداءِ وأَحَبُّهم إلى اللهِ وهو عمُّكِ حمزةُ بنُ عبدِ المطَّلبِ وعَمُّ بَعْلِك ومِنَّا مَن له جَناحان أخضَرانِ يطيرُ مع الملائكةِ في الجنَّةِ حيثُ شاء وهو ابنُّ عمِّ أبيكِ وأخو بَعْلِك ومِنَّا سِبْطا هذه الأمَّةِ وهما ابناكِ الحَسَنُ والحُسَينُ وهما سيِّدا شبابِ أهلِ الجنَّةِ وأبوهما والَّذي بعَثني بالحقِّ خيرٌ منهما يا فاطمةُ والَّذي بعَثني بالحقِّ إنَّ منهما مَهْدِيَّ هذه الأمَّةِ إذا صارتِ الدُّنيا هَرْجًا ومَرْجًا وتظاهرتِ الفِتنُ وتقطَّعتِ السُّبُلُ وأغار بعضُهم على بعضٍ فلا كَبيرَ يَرحَمُ صغيرًا ولا صغيرَ يُوقِرُ كبيرًا فيبعَثُ اللهُ عزَّ وجلَّ عندَ ذلك منهما مَن يفتَحُ حُصونَ الضَّلالةِ وقلوبًا غُلْفًا يقومُ بالدِّين آخرَ الزَّمانِ كما قُمْتُ به في أوَّلِ الزَّمانِ ويملأُ الدُّنيا عَدْلًا كما مُلِئَتْ جَورًا يا فاطمةُ لا تَحْزني ولا تبكي فإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ أرحَمُ بكِ وأرْأَفُ عليكِ مِنِّي وذلك لِمكانِكِ مِن قلبي وزوَّجَكِ اللهُ زَوْجًا وهو أشرفُ أهلِ بيتِكِ حَسَبًا وأكرمُهم منصِبًا وأرحمُهم بالرَّعيَّةِ وأعدلُهم بالسَّويَّةِ وأبصرُهم بالقضيَّةِ وقد سألْتُ ربِّي عزَّ وجلَّ أن تكوني أوَّلَ مَن يَلحَقُني مِن أهلِ بيتي قال عليٌّ رضِيَ اللهُ عنه فلمَّا قُبِضَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لم تَبْقَ فاطمةُ رضِيَ اللهُ عنها بعدَه إلَّا خمسةً وسبعين يومًا حتَّى ألحَقَها اللهُ عزَّ وجلَّ به صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

- دَخَلْتُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في مكانِهِ الذي قُبِضَ فيه فإذا فاطِمَةُ عندَ رأسِهِ قال فبكَتْ حتى ارتَفَعَ صوتُها فرَفَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم طَرْفَهُ إليها فقال حبيبتي فاطمةُ ما الذي يُبْكِيكِ قالتْ أخشى الضَّيْعَةَ مِنْ بعدِكَ قال يا حبيبتي أما علِمْتِ أنَّ اللهَ اطَّلَعَ على الأرضِ اطِّلاعَةً فاختارَ منها أباكَ فابْتَعَثَهُ برسالَتِهِ ثم اطَّلَعَ علَى الأرْضِ اطِّلاعَةً فاختار منها بعْلَكَ وأوْحَى اللهُ إلَيَّ أنْ أُنْكِحَكَ إِيَّاهُ يَا فاطمةُ ونحن أهلُ بيتٍ قَدْ أعطانا اللهُ سبعَ خصالٍ لم يُعْطِ أحدَا قبلَنا ولا يعطي أحدًا بعدَنا أنا خاتمُ النبيينَ وأنا أكرمُ النبيين على اللهِ وأنا أحبُّ المخلوقينَ إلى اللهِ وأنا أبوكِ فذكرَ الحديثَ

- دخلت على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في شِكاتِه التي قُبض فيها، وإذا فاطمةُ عند رأسِه، فبكت حتى ارتفع صوتُها فرفع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ رأسَه إليها فقال: حبيبتي فاطمة. ما يبكيكِ؟ قالت: أخشى الضَّيعةَ من بعدِك. فقال: يا حبيبتي أما علمت أنَّ اللهَ اطَّلَع إلى أهلِ الأرضِ اطِّلاعةً، فاختارَ منها أباكِ، فابتعثه رسولًا،ثم اطلع اطلاعةً، فاختار منها بعلَكِ، وأوحى إليَّ أنْ أُنكِحَكِ إياه.