الموسوعة الحديثية


- أنا أولُ من يُؤذَن له بالسجودِ يومَ القيامةِ، و أنا أولُ من يرفعُ رأسَه؛ فأنظرُ بين يديَّ، فأعرف أُمَّتي من بينِ الأُممِ، و مِن خلفي مثلُ ذلك، و عن يميني مثلُ ذلك، و عن شمالي مثلُ ذلك، فقال رجلٌ : كيف تعرف أُمَّتَك يا رسولَ اللهِ من بين الأُممِ فيما بين نوحٍ إلى أُمَّتِك ؟ قال : هم غُرٌّ مُحَجَّلون، من أثَرِ الوضوءِ، ليس لأحدٍ كذلك غيرِهم، و أَعرفُهم أنهم يؤتون كتبَهم بأيمانِهم، و أعرفهم تسعى بين أيديهم ذريَّتُهم

أحاديث مشابهة:


- أنا أولُ من يُؤذَنُ له بالسجودِ يومَ القيامةِ وأنا أولُ من يُؤذَنُ له أن يرفعَ رأسَه فأنظرُ إلى بين يديَّ فأعرفُ أمتي من بينِ الأممِ , ومن خلفي مثلَ ذلك , وعن يميني مثلَ ذلك , وعن شمالي مثلَ ذلك فقال له رجلٌ : يا رسولَ اللهِ كيف تعرفُ أُمَّتَك من بين الأممِ فيما بين نوحٍ إلى أُمَّتِك ؟ قال ( هم غرٌّ محجَّلونَ من أثرِ الوُضوءِ ليس أحدٌ كذلك غيرَهم , وأعرفُهم أنهم يُؤْتَوْنَ كتُبَهم بأيمانِهم , وأعرفُهم يسعى بين أيدِيهم ذريَّتُهم )

- ما من أمَّتي من أحدٍ إلَّا و أنا أعرفُه يومَ القيامةِ قالوا وَكيفَ تعرفُهم يا رسولَ اللَّهِ فى كثرةِ الخلائقِ قالَ أرأيتَ لو دخلتَ صيرةً فيها خيلٌ دُهمٌ بُهمٌ و فيها فرسٌ أغرُّ محجَّلٌ أما كنتَ تعرفُه منها قالَ بلى قالَ فإنَّ أمَّتي يومئذٍ غرٌّ منَ السُّجودِ محجَّلونَ منَ الوضوءِ

- أُمَّتِي يومَ القيامةِ غُرٌّ من السُّجودِ ، مُحَجَّلُونَ من الوُضوءِ

- أمتي يومَ القيامةِ غُرٌّ من السجودِ، مُحجَّلون من الوُضوءِ.

- ما من أُمَّتي من أحدٍ إلا وأنا أعرفُه يومَ القيامةِ ، قالوا : وكيف تعرفُهم يا رسولَ اللهِ ! في كثرةِ الخلائقِ ؟ قال : أرأيتَ لو دخلتْ صِيَرَةٌ فيها خيلٌ دُهْمٌ بُهْمٌ ، وفيها فرسٌ أغرٌّ مُحجَّلٌ ؛ أما كنتَ تعرفُه منها ؟ قال : بلى . قال : فإنَّ أُمَّتِي يومئذٍ غرٌّ من السجودِ ، مُحجَّلونَ من الوضوءِ

- ما من أمَّتى من أحدٍ إلَّا وأنا أعرفُه يومَ القيامةِ ، قالوا : وَكيفَ تعرفُهم يا رسولَ اللَّهِ فى كثرةِ الخلائقِ ؟ قالَ : أرأيتَ لو دخلتَ صيرةً فيها خيلٌ دُهمٌ بُهمٌ ، وفيها فرسٌ أغرُّ محجَّلٌ ، أما كنتَ تعرفُه منها ؟ قالَ : بلى ، قالَ : فإنَّ أمَّتى يومئذٍ غرٌّ منَ السُّجودِ ، محجَّلونَ منَ الوضوءِ

- ما من أُمَّتي من أحَدٍ إلَّا أنا أعرِفُه يومَ القيامةِ، قالوا: وكيفَ تَعرِفُهم يا رسولَ اللهِ في كثرةِ الخلائقِ؟ قال: أرأيْتَ لو دخَلْتَ صَبرةً فيها خَيلٌ دُهْمٌ بهم، وفيها فَرَسٌ أغَرٌّ مُحجَّلٌ، أمَا كُنْتَ تَعرِفُه منها؟ قال: بَلى، قال: فإنَّ أُمَّتي يومَئذٍ غُرٌّ منَ السُّجودِ، مُحجَّلونَ منَ الوُضوءِ.

- قال رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: أنا أوَّلُ مَن يُؤذَنُ له في السُّجودِ، فذَكَرَ مَعناه.

- أنا أوَّلُ مَن يُؤذَنُ له بالسُّجودِ يومَ القيامةِ، وأنا أوَّلُ مَن يُؤذَنُ له أنْ يَرفَعَ رَأسَه، فأنظُرُ إلى بيْنِ يدَيَّ، فأعرِفُ أُمَّتي مِن بيْنِ الأُمَمِ، ومِن خَلْفي مِثلَ ذلك، وعن يَميني مِثلَ ذلك، وعن شِمالي مِثلَ ذلك، فقال رَجُلٌ: يا رسولَ اللهِ، كيف تَعرِفُ أُمَّتَكَ مِن بيْنِ الأُمَمِ فيما بيْنَ نوحٍ إلى أُمَّتِكَ؟ قال: هم غُرٌّ مُحجَّلونَ مِن أثرِ الوُضوءِ، ليس أحَدٌ كذلك غيرَهم، وأعرِفُهم أنَّهم يُؤتَونَ كُتبَهم بأَيمانِهم، وأعرِفُهم يَسعى بيْنَ أيديهم ذُرِّيَّتُهم.