الموسوعة الحديثية


- الدجالُ ليس به خفاءٌ يَجيءُ من قِبلِ المشرقِ فيَدعو إلى الدينِ فيُتَّبَعُ ويظهرُ فلا يزالُ حتى يقدمَ الكوفةَ فيُظهِرُ الدينَ ويعملُ به فيتبعُ ويحثُّ على ذلك ثم يدَّعي أنَّهُ نبيٌّ فيفزعُ من ذلك كلُّ ذي لُبٍّ ويفارقُهُ فيمكثُ بعد ذلك فيقولُ أنا اللهُ فتُغشى عينُهُ وتُقطَعُ أذنُهٌ ويكتبُ بين عينيْهِ كافرٌ فلا يَخفى على كلِّ مسلمٍ فيفارقُهُ كلُّ أحدٍ منَ الخلقِ في قلبِهِ مِثقالُ حبةٍ من خَردلٍ من إيمانٍ

الصحيح البديل:


- إنَّ الأعورَ الدجالَ – مسيحُ الضلالةِ – يخرجُ من قِبلِ المشرقِ ، في زمانِ اختلافٍ من الناسِ وفُرقةٍ ، فيبلغُ ما شاء اللهُ من الأرضِ في أربعين يومًا ، [ اللهُ ] أعلمُ ما مقدارَها ، اللهُ أعلمُ ما مقدارَها ( مرتين ) ؟ ! ويُنزلُ [ اللهُ ] عيسى ابنُ مريمَ ؛ فيَؤُمَّهم ، فإذا رفع رأسَه من الركعةِ قال : سمع اللهُ لمن حمدَه ، قتل اللهُ الدجالَ وأظهرَ المؤمنين