الموسوعة الحديثية


- كنَّا عند معاويةَ بنِ أبي سفيانَ فذكروا الذَّبيحَ إسماعيلَ أو إسحاقَ ؟ فقال : على الخبيرِ سقطتم، كنَّا عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فجاءه رجلٌ فقال : يا رسولَ اللهِ عُدْ عليَّ ممَّا أفاء اللهُ عليك يا بنَ الذَّبيحَيْن، فضحِك رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقيل له يا أميرَ المؤمنين وما الذَّبيحان ؟ فقال : إنَّ عبدَ المطَّلبِ لمَّا أمر بحفرِ زمزمَ نذر للهِ إن سهَّل اللهُ أمرَها عليه ليذبَحَنَّ أحدَ ولدِه، قال : فخرج السَّهمُ على عبدِ اللهِ فمنعه أخوالُه وقالوا : افْدِ ابنَك بمائةٍ من الإبلِ، ففداه بمائةٍ من الإبلِ، وإسماعيلُ الثَّاني

أحاديث مشابهة:


- أَنا ابنُ الذَّبيحينِ [يعني حديث: حضَرْنا مجلِسَ مُعاويةَ بنِ أبي سُفْيانَ، فتَذاكَرَ القَومُ إسْماعيلَ وإسْحاقَ بنَ إبْراهيمِ، فقالَ بَعضُهم: الذَّبيحُ إسْماعيلُ، وقالَ بَعضُهم: بل إسْحاقُ الذَّبيحُ، فقالَ مُعاويةُ: "سَقَطْتُم على الخَبيرِ، كنَّا عندَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَأتاهُ أعْرابيٌّ، فقالَ: يا رَسولَ اللهِ، خلَّفْتُ البِلادَ يابِسةً، والماءَ يابِسًا، هلَكَ المالُ وضاعَ العيالُ، فعُدْ عليَّ بما أفاءَ اللهُ عليكَ يا ابنَ الذَّبيحَينِ، قالَ: فتبسَّمَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ولم يُنكِرْ عليه، فقُلْنا: يا أميرَ المؤمِنينَ، وما الذَّبيحانِ؟ قالَ: إنَّ عبدَ المُطلَّبِ لمَّا أمَرَ بحَفْرِ زَمْزمَ نذَرَ للهِ إنْ سهَّلَ اللهُ أمْرَها أنْ يَنحَرَ بَعضَ ولَدِه، فأخْرَجَهم، فأسْهَمَ بيْنَهم، فخرَجَ السَّهمُ لعَبدِ اللهِ، فأرادَ ذَبْحَه، فمنَعَه أخْوالُه من بَني مَخْزومٍ، وقالوا: أَرْضِ ربَّكَ، وافْدِ ابنَكَ، قالَ: ففَداه بمائةِ ناقةٍ، قالَ: فهو الذَّبيحُ، وإسْماعيلُ الثاني".]

- أن أعرابيَّا قال للنبيِّ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يا ابنَ الذَّبيحينِ ! ، فتبسمَ رسولُ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ولم ينكرْ عليه

- حضرنا مجلِسَ معاويَةَ بنِ أبي سُفيانَ فتذاكَرَ القومُ إسماعيلَ وإسحاقَ أيَّهُما الذَّبيحُ فقالَ معاويةُ سقطتُم على الخبيرِ كنَّا عندَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّم فأتاهُ أعرابِيٌّ فقالَ يا رسولَ اللَّهِ خلَّفتُ الكلأَ يابِسًا والماءَ عابسًا هلكَ العيالُ وضاعَ المالُ فعُدْ علَيَّ مِمَّا أفاءَ اللَّهُ عليكَ يا ابنَ الذَّبيحَينِ فتَبسَّمَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ولم يُنكِرْ عليهِ فقال القَومُ مَنِ الذَّبيحانِ يا أميرَ المؤمنينَ قال إنَّ عبدَ المُطَّلِبِ لمَّا حفر زمزمَ نذرَ للَّهِ إن سهَّلَ حفرَها أن ينحَرَ بعضَ ولدِهِ فلما فرغَ أسهَمَ بينهُم وكانوا عشرَةً فخرجَ السَّهمُ على عبدِ اللَّهَ فأرادَ ذبحَهُ فمنعَهُ أخوالُهُ من بني مَخزومٍ وقالوا أرضِ ربَّكَ وافدِ ابنَكَ ففداهُ بمائةِ ناقَةٍ فهو الذَّبيحُ وإسماعيلُ الثَّاني

- سمعتُ رجلًا يقولُ للنبيِّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ : يا ابنَ الذبيحينِ؛ فضحك النبيُّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ . ثمَّ قال معاويةُ : إنَّ عبدَ المطلبِ لما حفر بئرَ زمزمَ ، نذر للهِ إنْ سهَّلَ عليه أمرَها لَيذبحنَّ أحدَ ولدِه له ، فسهَّلَ اللهُ عليه أمرَها ، فوقع السهمُ على عبدِ اللهِ ، فمنعه أخوالُ بنو مخزومٍ ، وقالوا : افْدِ ابنَك : ففداه بمئةٍ من الإبلِ ، وهو الذبيحُ ، وإسماعيلُ هو الذبيحُ الثاني
خلاصة حكم المحدث : سنده لا يثبت
الراوي : معاوية | المحدث : القرطبي المفسر | المصدر : تفسير القرطبي الصفحة أو الرقم : 18/82
التصنيف الموضوعي: أنبياء - إسماعيل نذور - النذر فيما لا يملك وفي معصية فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
| أحاديث مشابهة