الموسوعة الحديثية


- سُئِلَ أبو هريرةَ عن الصلاةِ الوسطى فقال: اختلفنا فيها كما اختلفتم فيها ونحن بفناءِ بيتِ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم وفينا الرجلُ الصالحُ أبو هاشمِ بنُ عُتبةَ بنِ ربيعةَ بنِ عبدِ شمسٍ فقال: أنا أعلمُ لكم ذلك فقام فاستأذن على رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فدخل عليه ثم خرج إلينا فقال: أخبرنا أنها صلاةُ العصرِ.

الصحيح البديل:


- كُنَّا مع النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَومَ الخَنْدَقِ، فَقَالَ: مَلَأَ اللَّهُ قُبُورَهُمْ وبُيُوتَهُمْ نَارًا، كما شَغَلُونَا عن صَلَاةِ الوُسْطَى حتَّى غَابَتِ الشَّمْسُ. وهي صَلَاةُ العَصْرِ.