الموسوعة الحديثية


- سُئِلَ أبو هريرةَ عن الصلاةِ الوسطى فقال: اختلفنا فيها كما اختلفتم فيها ونحن بفناءِ بيتِ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم وفينا الرجلُ الصالحُ أبو هاشمِ بنُ عُتبةَ بنِ ربيعةَ بنِ عبدِ شمسٍ فقال: أنا أعلمُ لكم ذلك فقام فاستأذن على رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فدخل عليه ثم خرج إلينا فقال: أخبرنا أنها صلاةُ العصرِ.
خلاصة حكم المحدث : غريب من هذا الوجه جدا
الراوي : أبو هريرة. | المحدث : ابن كثير | المصدر : تفسير القرآن العظيم الصفحة أو الرقم : 1/430
التخريج : أخرجه الطبري في ((تفسيره)) (4/ 356) واللفظ له، والحاكم (6691)، والطحاوي في ((معاني الآثار)) (1038) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة البقرة صلاة - الصلاة الوسطى صلاة - المحافظة على صلاة العصر صلاة - صلاة العصر علم - حسن السؤال ونصح العالم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تفسير الطبري = جامع البيان ط هجر (4/ 356)
حدثني المثنى، قال: ثنا سليمان بن أحمد الحرشي الواسطي، قال: ثنا الوليد بن مسلم، قال أخبرني صدقة بن خالد، قال: حدثني خالد بن دهقان، عن جابر بن سيلان، عن كهيل بن حرملة، قال: سئل أبو هريرة، عن الصلاة الوسطى، فقال: اختلفنا فيها كما اختلفتم فيها ونحن بفناء بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفينا الرجل الصالح أبو هشام بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس، فقال: أنا أعلم لكم ذلك. فقام فاستأذن على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فدخل عليه، ثم خرج إلينا فقال: أخبرنا أنها صلاة العصر

المستدرك على الصحيحين للحاكم (3/ 740)
6691 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، أنبأ العباس بن الوليد بن مزيد، ثنا محمد بن شعيب بن شابور، حدثني خالد بن دهقان، عن خالد بن سبلان، عن كهيل بن حرملة، قال: قدم أبو هريرة دمشق، فنزل على أبي كلثوم السدوسي، فأتيناه فتذاكرنا الصلاة الوسطى فاختلفنا فيه، فقال أبو هريرة: اختلفتم فيها كما اختلفنا فيها، ونحن بقباء عند بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفينا الرجل الصالح أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة، فقام فدخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان جريئا عليه، ثم خرج إلينا فأخبرنا أنها العصر

شرح معاني الآثار (1/ 174)
1038 - حدثنا ابن أبي داود، قال: ثنا أبو مسهر، قال: ثنا صدقة بن خالد، قال: حدثني خالد بن دهقان، قال: أخبرني خالد سبلان عن كهيل بن حرملة النمري، عن أبي هريرة أنه أقبل حتى نزل دمشق على آل أبي كلثم الدوسي , فأتى المسجد فجلس في غربية , فتذاكروا الصلاة الوسطى , فاختلفوا فيها , فقال: اختلفنا فيها , كما اختلفتم , ونحن بفناء بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم , وفينا الرجل الصالح أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس , فقال: أنا أعلم لكم ذلك , فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان جريا عليه , فاستأذن فدخل , ثم خرج إلينا , فأخبرنا أنها صلاة العصر