الموسوعة الحديثية


- كانَ في الجَاهِلِيَّةِ بَيْتٌ يُقَالُ له ذُو الخَلَصَةِ ، وَكانَ يُقَالُ له الكَعْبَةُ اليَمَانِيَةُ، وَالْكَعْبَةُ الشَّامِيَّةُ، فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: هلْ أَنْتَ مُرِيحِي مِن ذِي الخَلَصَةِ، وَالْكَعْبَةِ اليَمَانِيَةِ وَالشَّامِيَّةِ؟ فَنَفَرْتُ إلَيْهِ في مِئَةٍ وَخَمْسِينَ مِن أَحْمَسَ ، فَكَسَرْنَاهُ، وَقَتَلْنَا مَن وَجَدْنَا عِنْدَهُ، فأتَيْتُهُ فأخْبَرْتُهُ، قالَ: فَدَعَا لَنَا وَلأَحْمَسَ .

أحاديث مشابهة:


- يا جَرِيرُ ألا تُرِيحُنِي مِن ذِي الخَلَصَةِ بَيْتٍ لِخَثْعَمَ كانَ يُدْعَى كَعْبَةَ اليَمانِيَةِ، قالَ: فَنَفَرْتُ في خَمْسِينَ ومِئَةِ فارِسٍ، وكُنْتُ لا أثْبُتُ علَى الخَيْلِ، فَذَكَرْتُ ذلكَ لِرَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَضَرَبَ يَدَهُ في صَدْرِي فقالَ: اللَّهُمَّ ثَبِّتْهُ، واجْعَلْهُ هادِيًا مَهْدِيًّا. قالَ: فانْطَلَقَ فَحَرَّقَها بالنَّارِ، ثُمَّ بَعَثَ جَرِيرٌ إلى رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، رَجُلًا يُبَشِّرُهُ يُكْنَى أبا أرْطاةَ مِنَّا، فأتَى رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فقالَ له: ما جِئْتُكَ حتَّى تَرَكْناها كَأنَّها جَمَلٌ أجْرَبُ، فَبَرَّكَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، علَى خَيْلِ أحْمَسَ، ورِجالِها خَمْسَ مَرَّاتٍ.

- قالَ لي رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ : ألا تريحُني من ذي الخَلَصةِ ؟ فأتاها فحرَّقَها ، ثمَّ بعثَ رجلًا من أَحمسَ إلى النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يبشِّرُهُ يُكْنى أبا أرطاةَ

- قالَ لي رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ألَا تُرِيحُنِي مِن ذِي الخَلَصَةِ، وكانَ بَيْتًا فيه خَثْعَمُ، يُسَمَّى كَعْبَةَ اليَمَانِيَةِ، فَانْطَلَقْتُ في خَمْسِينَ ومِئَةٍ مِن أحْمَسَ، وكَانُوا أصْحَابَ خَيْلٍ، فأخْبَرْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنِّي لا أثْبُتُ علَى الخَيْلِ، فَضَرَبَ في صَدْرِي حتَّى رَأَيْتُ أثَرَ أصَابِعِهِ في صَدْرِي، فَقالَ: اللَّهُمَّ ثَبِّتْهُ، واجْعَلْهُ هَادِيًا مَهْدِيًّا، فَانْطَلَقَ إلَيْهَا، فَكَسَرَهَا وحَرَّقَهَا، فأرْسَلَ إلى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُبَشِّرُهُ، فَقالَ رَسولُ جَرِيرٍ لِرَسولِ اللَّهِ: يا رَسولَ اللَّهِ، والذي بَعَثَكَ بالحَقِّ، ما جِئْتُكَ حتَّى تَرَكْتُهَا كَأنَّهَا جَمَلٌ أجْرَبُ، فَبَارَكَ علَى خَيْلِ أحْمَسَ ورِجَالِهَا خَمْسَ مَرَّاتٍ، قالَ مُسَدَّدٌ: بَيْتٌ في خَثْعَمَ.

- قالَ لي رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ألَا تُرِيحُنِي مِن ذِي الخَلَصَةِ وكانَ بَيْتًا في خَثْعَمَ يُسَمَّى كَعْبَةَ اليَمَانِيَةِ، قالَ: فَانْطَلَقْتُ في خَمْسِينَ ومِئَةِ فَارِسٍ مِن أحْمَسَ، وكَانُوا أصْحَابَ خَيْلٍ، قالَ: وكُنْتُ لا أثْبُتُ علَى الخَيْلِ، فَضَرَبَ في صَدْرِي حتَّى رَأَيْتُ أثَرَ أصَابِعِهِ في صَدْرِي، وقالَ: اللَّهُمَّ ثَبِّتْهُ، واجْعَلْهُ هَادِيًا مَهْدِيًّا، فَانْطَلَقَ إلَيْهَا فَكَسَرَهَا وحَرَّقَهَا، ثُمَّ بَعَثَ إلى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُخْبِرُهُ، فَقالَ رَسولُ جَرِيرٍ: والذي بَعَثَكَ بالحَقِّ، ما جِئْتُكَ حتَّى تَرَكْتُهَا كَأنَّهَا جَمَلٌ أجْوَفُ أوْ أجْرَبُ، قالَ: فَبَارَكَ في خَيْلِ أحْمَسَ، ورِجَالِهَا خَمْسَ مَرَّاتٍ.

- قَالَ لي رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ألَا تُرِيحُنِي مِن ذِي الخَلَصَةِ وهو نُصُبٌ كَانُوا يَعْبُدُونَهُ، يُسَمَّى الكَعْبَةَ اليَمَانِيَةَ، قُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، إنِّي رَجُلٌ لا أثْبُتُ علَى الخَيْلِ، فَصَكَّ في صَدْرِي، فَقَالَ: اللَّهُمَّ ثَبِّتْهُ، واجْعَلْهُ هَادِيًا مَهْدِيًّا قَالَ: فَخَرَجْتُ في خَمْسِينَ فَارِسًا مِن أحْمَسَ مِن قَوْمِي، ورُبَّما قَالَ سُفْيَانُ: فَانْطَلَقْتُ في عُصْبَةٍ مِن قَوْمِي فأتَيْتُهَا فأحْرَقْتُهَا، ثُمَّ أتَيْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَقُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ، واللَّهِ ما أتَيْتُكَ حتَّى تَرَكْتُهَا مِثْلَ الجَمَلِ الأجْرَبِ، فَدَعَا لأحْمَسَ وخَيْلِهَا.

- قالَ لي النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ألَا تُرِيحُنِي مِن ذِي الخَلَصَةِ، وكانَ بَيْتًا في خَثْعَمَ، يُسَمَّى الكَعْبَةَ اليَمانِيَةَ، فَانْطَلَقْتُ في خَمْسِينَ ومِئَةِ فَارِسٍ مِن أحْمَسَ، وكَانُوا أصْحَابَ خَيْلٍ، وكُنْتُ لا أثْبُتُ علَى الخَيْلِ، فَضَرَبَ في صَدْرِي حتَّى رَأَيْتُ أثَرَ أصَابِعِهِ في صَدْرِي، وقالَ: اللَّهُمَّ ثَبِّتْهُ، واجْعَلْهُ هَادِيًا مَهْدِيًّا، فَانْطَلَقَ إلَيْهَا فَكَسَرَهَا وحَرَّقَهَا، ثُمَّ بَعَثَ إلى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَقالَ رَسولُ جَرِيرٍ: والذي بَعَثَكَ بالحَقِّ، ما جِئْتُكَ حتَّى تَرَكْتُهَا كَأنَّهَا جَمَلٌ أجْرَبُ، قالَ: فَبَارَكَ في خَيْلِ أحْمَسَ ورِجَالِهَا خَمْسَ مَرَّاتٍ.

- كانَ بَيْتٌ في الجَاهِلِيَّةِ يُقَالُ له ذُو الخَلَصَةِ، والكَعْبَةُ اليَمانِيَةُ، والكَعْبَةُ الشَّأْمِيَّةُ، فَقالَ لي النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ألَا تُرِيحُنِي مِن ذِي الخَلَصَةِ، فَنَفَرْتُ في مِئَةٍ وخَمْسِينَ رَاكِبًا فَكَسَرْنَاهُ، وقَتَلْنَا مَن وجَدْنَا عِنْدَهُ، فأتَيْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فأخْبَرْتُهُ فَدَعَا لَنَا ولِأَحْمَسَ.

-  قالَ لي رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ألَا تُرِيحُنِي مِن ذِي الخَلَصَةِ؟ فَقُلتُ: بَلَى، فَانْطَلَقْتُ في خَمْسِينَ ومِئَةِ فَارِسٍ مِن أحْمَسَ، وكَانُوا أصْحَابَ خَيْلٍ، وكُنْتُ لا أثْبُتُ علَى الخَيْلِ، فَذَكَرْتُ ذلكَ للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَضَرَبَ يَدَهُ علَى صَدْرِي حتَّى رَأَيْتُ أثَرَ يَدِهِ في صَدْرِي، وقالَ: اللَّهُمَّ ثَبِّتْهُ، واجْعَلْهُ هَادِيًا مَهْدِيًّا، قالَ: فَما وقَعْتُ عن فَرَسٍ بَعْدُ، قالَ: وكانَ ذُو الخَلَصَةِ بَيْتًا باليَمَنِ لِخَثْعَمَ وبَجِيلَةَ، فيه نُصُبٌ تُعْبَدُ، يُقَالُ له: الكَعْبَةُ، قالَ: فأتَاهَا فَحَرَّقَهَا بالنَّارِ وكَسَرَهَا، قالَ: ولَمَّا قَدِمَ جَرِيرٌ اليَمَنَ، كانَ بهَا رَجُلٌ يَسْتَقْسِمُ بالأزْلَامِ، فقِيلَ له: إنَّ رَسولَ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ هَاهُنَا، فإنْ قَدَرَ عَلَيْكَ ضَرَبَ عُنُقَكَ، قالَ: فَبيْنَما هو يَضْرِبُ بهَا إذْ وقَفَ عليه جَرِيرٌ، فَقالَ: لَتَكْسِرَنَّهَا ولَتَشْهَدَنَّ: أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، أوْ لَأَضْرِبَنَّ عُنُقَكَ؟ قالَ: فَكَسَرَهَا وشَهِدَ، ثُمَّ بَعَثَ جَرِيرٌ رَجُلًا مِن أحْمَسَ يُكْنَى أبَا أرْطَاةَ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُبَشِّرُهُ بذلكَ، فَلَمَّا أتَى النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ: يا رَسولَ اللَّهِ، والذي بَعَثَكَ بالحَقِّ، ما جِئْتُ حتَّى تَرَكْتُهَا كَأنَّهَا جَمَلٌ أجْرَبُ، قالَ: فَبَرَّكَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ علَى خَيْلِ أحْمَسَ ورِجَالِهَا، خَمْسَ مَرَّاتٍ.

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال : يا جريرُ إنَّه لَمْ يَبْقَ مِن طواغيتِ الجاهليَّةِ إلَّا بيتُ ذي الخَلَصَةِ فاكفيته قال : فخرَجْتُ في سبعينَ ومئةٍ مِن قومي فأحرَقْناه وبعَثْتُ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رجُلًا يُبشِّرُه يُكنى أبا أرطاةَ فقال : واللهِ يا رسولَ اللهِ ما جِئْتُك حتَّى ترَكْتُه مِثْلَ البعيرِ الأجربِ فقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( اللَّهمَّ بارِكْ في خيلِ أَحْمَسَ ورِجَالِها )

- : كانَ في الجَاهِلِيَّةِ بَيْتٌ، يُقَالُ له ذُو الخَلَصَةِ وَكانَ يُقَالُ له: الكَعْبَةُ اليَمَانِيَةُ أَوِ الكَعْبَةُ الشَّأْمِيَّةُ، فَقالَ لي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وَسَلَّمَ: «هلْ أَنْتَ مُرِيحِي مِن ذِي الخَلَصَةِ» قالَ: فَنَفَرْتُ إِلَيْهِ في خَمْسِينَ وَمِئَةِ فَارِسٍ مِن أَحْمَسَ، قالَ: فَكَسَرْنَا، وَقَتَلْنَا مَن وَجَدْنَا عِنْدَهُ، فأتَيْنَاهُ فأخْبَرْنَاهُ، فَدَعَا لَنَا وَلِأَحْمَسَ