الموسوعة الحديثية


- مَنْ أصبحَ وهمُّه الدُّنيا؛ فلَيسَ مِن اللهِ فى شيءٍ، ومَنْ لمْ يهتَمَّ بالمسلِمينَ؛ فليسَ مِنهُم، ومَنْ أعطىَ الذِّلةَ مِن نفسِه طائعًا غيرَ مُكرَهٍ؛ فلَيس منَّا

الصحيح البديل:


- الدِّينُ النَّصِيحَةُ. قُلْنا: لِمَنْ؟ قالَ: لِلَّهِ ولِكِتابِهِ ولِرَسولِهِ ولأَئِمَّةِ المُسْلِمِينَ وعامَّتِهِمْ.

- مَن كانت همَّه الآخرةُ ، جَمَع اللهُ له شَمْلَه ، وجعل غِناه في قلبِه ، وأَتَتْه الدنيا راغمةً ، ومَن كانت همَّه الدنيا ، فَرَّق اللهُ عليه أمرَه ، وجعل فقرَه بين عَيْنَيْهِ ، ولم يَأْتِهِ من الدنيا إلا ما كتب اللهُ له

- والذي نفسُ مُحَمَّدٍ بيدِهِ لا يُؤْمِنُ أحدُكُم حتى يُحِبَّ لِأَخِيهِ ما يُحِبُّ لنفسِهِ من الخيرِ