الموسوعة الحديثية


- مَنْ أصبحَ وهمُّه الدُّنيا؛ فلَيسَ مِن اللهِ فى شيءٍ، ومَنْ لمْ يهتَمَّ بالمسلِمينَ؛ فليسَ مِنهُم، ومَنْ أعطىَ الذِّلةَ مِن نفسِه طائعًا غيرَ مُكرَهٍ؛ فلَيس منَّا
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 1062
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (471)
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم حب الدنيا رقائق وزهد - من أذل نفسه للغير من غير حاجة آداب عامة - الأخلاق المذمومة إيمان - أعمال تنافي الإيمان
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (1/ 151)
: ‌471 - [حدثنا أحمد قال: نا أبو توبة قال: نا يزيد بن ربيعة، عن أبي الأشعث الصنعاني، عن أبي عثمان النهدي] عن أبي ذر قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: من أصبح وهمه الدنيا، فليس من الله في شيء، ومن لم يهتم بالمسلمين فليس منهم، ومن أعطى الذل من نفسه طائعا غير مكره، فليس منا لا يروى هذا الحديث إلا بهذا الإسناد، تفرد به: يزيد بن ربيعة