الموسوعة الحديثية


- اضْطجَعَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على حَصيرٍ، فأثَّرَ في جَنبِه، فلمَّا استَيقَظَ، جعَلتُ أمسَحُ جَنبَه، فقُلْتُ: يا رسولَ اللهِ، ألَا آذَنتَنا حتى نبسُطَ لك على الحَصيرِ شيئًا؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "ما لي وللدُّنيا؟ ما أنا والدُّنيا؟ إنَّما مَثلي ومَثلُ الدُّنيا كراكِبٍ ظَلَّ تحتَ شَجرةٍ، ثُمَّ راح وترَكَها".

أحاديث مشابهة:


- نام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على حَصِيرٍ فقام وقد أَثَّرَ في جَنْبِهِ فقُلْنا يا رسولَ اللهِ لو اتَّخَذْنا لك وِطَاءً فقال ما لِي وللدنيا ، ما أنا في الدنيا إلا كراكِبٍ استَظَلَّ تحتَ شجرةٍ ، ثم راح وتَرَكَها

- اضطَجَعَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على حَصيرٍ فأثَّر في جِلْدِه، فقُلْتُ: بأبي وأُمِّي يا رسولَ اللهِ، لو كُنْتَ آذَنْتَنا ففرَشْنا لكَ عليه شيئًا يَقِيكَ منه، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ما أنا والدُّنيا، إنَّما أنا والدُّنيا كراكبٍ استظَلَّ تحتَ شجرةٍ، ثمَّ راح وترَكها.

- نامَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ على حَصيرٍ فقامَ وقد أثَّرَ في جنبِهِ ، فقُلنا يا رسولَ اللَّهِ لوِ اتَّخَذنا لَك وِطاءً فقالَ : مالي ولِلدُّنيا ما أنا في الدُّنيا إلَّا كراكِبٍ استظلَّ تحتَ شجَرةٍ ثمَّ راحَ وترَكَها

- نامَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ علَى حصيرٍ فقامَ وقد أثَّرَ في جنبِهِ فقلنا يا رسولَ اللَّهِ لوِ اتَّخَذنا لَكَ وطاءً فقالَ ما لي وما للدُّنيا ، ما أنا في الدُّنيا إلَّا كراكبٍ استَظلَّ تحتَ شجرةٍ ثمَّ راحَ وترَكَها.

- ما لي و للدنيا ما أنا في الدنيا إلا كراكبٍ استظلَّ تحت شجرةٍ ، ثم راح و تركها

- أنَّ رسولَ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ - نامَ على حصيرٍ، فقام وقد أثَّرَ في جسدِه، فقال ابنُ مسعودٍ: يا رسولَ اللهِ ! لو أمَرتَنا أن نبسُطَ لك ونعملَ، فقال: ما لي وللدُّنيا ؟ ! وما أنا والدُّنيا ؛ إلَّا كراكِبٍ استظلَّ تحتَ شجرةٍ، ثمَّ راحَ وتركَها .

- ما لي وللدُّنيا، إنما أنَا كرجُلٍ قالَ تحتَ ظِلِّ الشجرةِ ثم راح وتركها.

- أن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم نامَ على حصيرٍ فقام وقد أثَّرَ في جسدهِ ، فقال له ابن مسعودٍ : يا رسولَ اللهِ لو أمرتَنا أن نبسطَ لكَ ونعملَ ، فقال : ما لي وللدنيا وما أنا والدنيا إلا كراكبٍ استظلَّ تحتَ شجرةٍ ، ثم راحَ وتركَها

- عنِ ابنِ مسعودٍ قال : اضطجع النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ على حصيرٍ فأثَّرَ الحصيرُ بجلدِه ، فجعلتُ أمسحُه عنه وأقولُ : بأبي أنت وأمي يا رسولَ اللهِ ألا آذَنْتَنا فنبسطُ لك شيئًا يقيك منه تنامُ عليه ؟ فقال : ما لي وللدُّنيا ما أنا والدنيا إلا كراكبٍ استظلَّ تحتَ شجرةٍ ثم راح وتركها
 
- ما لي وللدُّنيا ما أنا في الدُّنيا إلا كراكِبٍ استظلَّ تحتَ شجرةٍ ثمَ راحَ وترَكَها

- ما لي وللدُّنْيا؟! إنَّما مَثَلي ومَثَلُ الدُّنْيا كمَثَلِ راكبٍ قال في ظِلِّ شَجرةٍ في يومٍ صائفٍ، ثُمَّ راح وتَرَكَها.

- نام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على حصيرٍ، فقام وقد أثَّر في جَنبِه، قلنا: يا رسولَ اللهِ، لو اتَّخذنا لك وِطاءً، فقال: "ما لي وللدُّنيا؟ ما أنا في الدُّنيا إلا كراكبٍ استظلَّ تحت شَجرةٍ ثم راحَ وتَرَكَها.

- أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نامَ على حَصيرٍ، فقامَ وقد أثَّرَ في جَسدِه، فقال له ابنُ مَسعودٍ: يا رَسولَ اللهِ، لو أمَرتَنا أن نَبسُطَ لكَ ونَعمَلَ، فقال: ما لي وللدنيا، وما أنا والدنيا إلَّا كَراكِبٍ استَظَلَّ تحتَ شَجَرةٍ، ثم راحَ وتَرَكَها.