الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ جلَّ وعزَّ خلَق مئةَ رحمةٍ رحمةٌ منها قسَمها بينَ الخلائقِ وتسعةٌ وتسعينَ إلى يومِ القيامةِ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 10/217 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن | أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - سعة رحمة الله إيمان - الوعد بر وصلة - رحمة الناس عامة توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه

أحاديث مشابهة:


- جَعَلَ اللَّهُ الرَّحْمَةَ مِئَةَ جُزْءٍ، فأمْسَكَ عِنْدَهُ تِسْعَةً وتِسْعِينَ جُزْءًا، وأَنْزَلَ في الأرْضِ جُزْءًا واحِدًا، فَمِنْ ذلكَ الجُزْءِ يَتَراحَمُ الخَلْقُ، حتَّى تَرْفَعَ الفَرَسُ حافِرَها عن ولَدِها، خَشْيَةَ أنْ تُصِيبَهُ.

- إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ خلقَ مِائةَ رحمةٍ ، رحمةٌ منها قسمَها بينَ الخلائقِ وتسعة وتسعون إلى يومِ القيامةِ

- خلقَ اللَّهُ مائةَ رحمةٍ فَوضعَ رحمةً واحدةً بينَ خلقِهِ يتَراحمونَ بِها وعندَ اللَّهِ تسعٌ وَتِسْعونَ رحمةً

- إنَّ للَّهِ مائةَ رحمةٍ ، قَسمَ منها رحمةً بينَ جميعِ الخلائقِ ، فبِها يَتراحمونَ ، وبِها يَتعاطفونَ ، وبِها تعطِفُ الوحشُ على أولادِها ، وأخَّرَ تِسعةً وتسعينَ رحمةً ، يرحمُ بِها عبادَهُ يومَ القيامةِ

- خلقَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ ، يومَ خلقَ السَّمواتِ والأرضَ ، مائةَ رحمةٍ ، فجعلَ في الأرضِ منها رحمةً ، فبِها تعطفُ الوالدةُ على ولدِها ، والبَهائمُ بعضُها علَى بعضٍ ، والطَّيرُ ، وأخَّرَ تِسعةً وتسعينَ إلى يومِ القيامةِ ، فإذا كانَ يومُ القيامةِ ، أَكْملَها اللَّهُ بِهَذِهِ الرَّحمةِ

- جعل اللهُ عزَّ و جلَّ الرَّحمةَ مِائةَ جُزءٍ ، فأمسَكَ عندَه تِسعةً و تِسعينَ ، و أنزلَ في الأرضِ جُزءًا واحِدًا ، فمِن ذلكَ الجزءُ يتراحَمُ الخَلقُ ، حتَّى ترفَعَ الفَرَسُ حافِرَها عَن ولدِها خَشيةَ أن تُصيبَهُ

- جعل اللهُ الرحمةَ مائةَ جُزءٍ ، فأمسك عنده تسعةً وتسعين جزءًا ، وأنزل في الأرضِ جزءًا واحدًا ، فمن ذلك الجزءِ تتراحمُ الخلقُ حتى ترفعَ الفرسُ حافرَها عن ولدِها خشيةَ أن تُصيبَه

- إنَّ للهِ مائةَ رحمةٍ ، أنزل منها رحمةً واحدةً بين الجنِّ و الإنسِ و البهائمِ و الهوامِّ ، فبها يتعاطفون ، و بها يتراحَمون ، و بها تَعطفُ الوحوشُ على ولدِها ، و أخَّر تسعًا و تسعين رحمةً ، يرحمُ بها عبادَه يومَ القيامةِ

- إنَّ اللهَ خلق مائةَ رحمةٍ ، رحمةً منها قسمها بين الخلائقِ ، و تسعةً و تسعين إلى يومِ القيامةِ

- إنَّ اللهَ تعالى خلق يومَ خلَق السمواتِ والأرضَ مائةَ رحمةٍ,كلُّ رحمةٍ طِباقُ ما بين السماءِ والأرضِ,فجعل منها في الأرضِ رحمةً,فبها تعطِفُ الوالدةُ على ولدِها,والوحشُ والطيرُ بعضُها على بعضٍ,وأخَّر تسعًا وتسعين,فإذا كان يومُ القيامةِ أكملَها بهذه الرحمةِ .

- خَلقَ اللهُ مِائةَ رحمةٍ ، فَوضَعَ رحمةً واحِدةً بين خلقِهِ ، يَتراحَمُونَ بِها ، و خَبَّأَ عِندَه مِائةً واحدةً

- إن اللهَ خلقَ يومَ خلقَ السمواتِ والأرضَ مائةٌ رحمةٍ ، كُلُّ رحمةٍ طباقها طباقُ السمواتِ والأرضِ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : إتحاف المهرة
الصفحة أو الرقم : 15/165 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] الحجاج ضعيف | أحاديث مشابهة | الصحيح البديل
توضيح حكم المحدث : إسناده لا يصح
التصنيف الموضوعي: خلق - خلق السموات والأرض وما فيهما رقائق وزهد - سعة رحمة الله توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه

- لَلَّهُ أرحمُ بعبادِهِ من الوالدةِ بولدِها وفي الصَّحيحينِ عنْهُ أنَّهُ قالَ إنَّ اللَّهَ خلقَ الرَّحمةَ يومَ خلقَها مائةَ رحمةٍ أنزلَ منْها رحمةً واحدةً فبِها يتراحمُ الخلقُ حتَّى إنَّ الدَّابَّةَ لترفعُ حافرَها عن ولدِها من تلكَ الرَّحمةِ واحتبسَ عندَهُ تسعًا وتسعينَ رحمةً فإذا كانَ يومُ القيامةِ جمعَ هذِهِ إلى تلكَ فرحِمَ بِها عبادَهُ

- إنَّ لِلَّهِ مِئَةَ رَحْمَةٍ أَنْزَلَ منها رَحْمَةً وَاحِدَةً بيْنَ الجِنِّ وَالإِنْسِ وَالْبَهَائِمِ وَالْهَوَامِّ، فَبِهَا يَتَعَاطَفُونَ، وَبِهَا يَتَرَاحَمُونَ، وَبِهَا تَعْطِفُ الوَحْشُ علَى وَلَدِهَا، وَأَخَّرَ اللَّهُ تِسْعًا وَتِسْعِينَ رَحْمَةً، يَرْحَمُ بِهَا عِبَادَهُ يَومَ القِيَامَةِ.

- جَعَلَ اللَّهُ الرَّحْمَةَ مِئَةَ جُزْءٍ، فأمْسَكَ عِنْدَهُ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ وَأَنْزَلَ في الأرْضِ جُزْءًا وَاحِدًا، فَمِنْ ذلكَ الجُزْءِ تَتَرَاحَمُ الخَلَائِقُ، حتَّى تَرْفَعَ الدَّابَّةُ حَافِرَهَا عن وَلَدِهَا، خَشْيَةَ أَنْ تُصِيبَهُ.

- إنَّ اللَّهَ خَلَقَ يَومَ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأرْضَ مِائَةَ رَحْمَةٍ، كُلُّ رَحْمَةٍ طِبَاقَ ما بيْنَ السَّمَاءِ وَالأرْضِ، فَجَعَلَ منها في الأرْضِ رَحْمَةً؛ فَبِهَا تَعْطِفُ الوَالِدَةُ علَى وَلَدِهَا، وَالْوَحْشُ وَالطَّيْرُ بَعْضُهَا علَى بَعْضٍ، فَإِذَا كانَ يَوْمُ القِيَامَةِ أَكْمَلَهَا بِهذِه الرَّحْمَةِ.

- إنَّ لِلَّهِ مِئَةَ رَحْمَةٍ، فَمنها رَحْمَةٌ بِهَا يَتَرَاحَمُ الخَلْقُ بيْنَهُمْ وَتِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ لِيَومِ القِيَامَةِ.

- إنَّ للَّهِ عزَّ وجلَّ مِئةَ رحمةٍ أنزلَ مِنها رحمةً واحدةً بينَ الإنسِ ، والجنِّ ، والهوامِّ ، والسِّباعِ وذَخَرَ تِسعةً وتِسعينَ إلى يومِ القِيامةِ ولفظُ الآخر إنَّ للَّهِ عزَّ وجلَّ قسَّمَ منها رحمةً بينَ جميعِ الخلائقِ ، فبِها يتراحَمونَ ، وبِها يتَعاطفونَ ، وبِها تَعطفُ الوحشُ على أولادِها ، وأخَّرَ تسعةً وتسعينَ رحمةً ، يرحمُ بِها عبادَهُ يومَ القيامةِ

- إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ خلَق مائةَ رحمةٍ رحمةٌ منها قسَمها بين الخلائقِ وتسعةٌ وتسعينَ إلى يومِ القيامةِ

- حديثُ المئةِ رحمةٍ. [يعني حديث: خلقَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ، يومَ خلقَ السَّمواتِ والأرضَ، مائةَ رحمةٍ، فجعلَ في الأرضِ منها رحمةً، فبِها تعطفُ الوالدةُ على ولدِها، والبَهائمُ بعضُها علَى بعضٍ، والطَّيرُ، وأخَّرَ تِسعةً وتسعينَ إلى يومِ القيامةِ، فإذا كانَ يومُ القيامةِ، أَكْملَها اللَّهُ بِهَذِهِ الرَّحمةِ]

- إنَّ اللهَ تعالى خلق يومَ خلَق السمواتِ والأرضَ مائةَ رحمةٍ,كلُّ رحمةٍ طِباقُ ما بين السماءِ والأرضِ,فجعل منها في الأرضِ رحمةً,فبها تعطِفُ الوالدةُ على ولدِها,والوحشُ والطيرُ بعضُها على بعضٍ,وأخَّر تسعًا وتسعين,فإذا كان يومُ القيامةِ أكملَها بهذه الرحمةِ .
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير
الصفحة أو الرقم : 1734 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - رحمة الناس عامة توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه خلق - بدء الخلق وعجائبه

- إنَّ للهِ عزَّ وجلَّ مِئةَ رَحمةٍ، فجعَلَ منها رَحمةً في الدُّنيا تتَراحَمون بها، وعِندَه تِسعةٌ وتِسعون رَحمةً، فإذا كان يَومُ القِيامةِ ضَمَّ هذه الرَّحمةَ إلى التِّسعةِ والتِّسعينَ رَحمةً، ثم عاد بهِنَّ على خَلقِهِ.

- للهِ مِئَةُ رَحْمةٍ، عِندَه تِسعةٌ وتِسعون، وجَعَلَ عِندَكم واحِدَةً، تَراحَمون بها بيْن الجِنِّ والإنْسِ، وبيْن الخَلْقِ، فإذا كان يَومُ القيامةِ ضَمَّها إليها.

- للهِ عزَّ وجلَّ مِئةُ رَحمةٍ، وإنَّه قسَمَ رَحمةً واحِدةً بَينَ أهلِ الأرضِ، فوسِعَتْهم إلى آجالِهم، وذخَرَ تِسعةً وتِسعينَ رَحمةً لأوليائِهِ، واللهُ عزَّ وجلَّ قابِضٌ تلك الرَّحمةَ التي قسَمَها بَينَ أهلِ الأرضِ إلى التِّسعِ والتِّسعينَ، فيُكمِّلُها مِئةَ رَحمةٍ لأوليائِهِ يَومَ القيامةِ. قال محمدٌ في حَديثِهِ: وحدَّثَني بهذا الحَديثِ محمدُ بنُ سيرينَ، وخِلاسٌ، كلاهما عن أبي هُرَيرةَ، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مِثلَ ذلك.

- جاءَ أعْرابيٌّ فأناخَ راحِلتَه، ثُمَّ عَقَلَها، ثُمَّ دخَلَ المسجِدَ، فصَلَّى خَلفَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فلمَّا سلَّمَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، أتى راحِلتَه فأطْلَقَها، ثُمَّ رَكِبَ، ثُمَّ نادى: اللَّهُمَّ ارْحَمْني ومُحمَّدًا، ولا تُشرِكْ في رَحْمَتِنا أحَدًا، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أتقولونَ هو أضَلُّ أمْ بعيرُه، ألَمْ تَسمَعوا إلى ما قال؟! قالوا: بلى.