الموسوعة الحديثية


- رحمةُ اللهِ عليك إنْ كُنْتَ ما عَلِمْتُ لَوَصولًا لِلرَّحِمِ، فَعولًا للخَيْراتِ، واللهِ لولا حُزْنُ مَنْ بَعدَك عليك، لَسَرَّنِي أَنْ أَتْرُكَك حتى يَحْشُرَكَ اللهُ مِنْ بطونِ السِّباعِ أو كَلِمَةً نَحوَها أمَا واللهِ على ذلك لَأُمَثِّلَنَّ بسبعينَ كَمُثْلَتِك. فنزل جبريلُ على مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم بهذه السورةِ وقرأ : { وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ } إلى آخِرِ الآيةِ. فكَفَّر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يَعْنِي عن يمينِه. وأَمْسَكَ عن ذلك
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 550
التصنيف الموضوعي: أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به تفسير آيات - سورة النحل مغازي - غزوة أحد مناقب وفضائل - حمزة بن عبد المطلب جهاد - النهي عن المثلة