الموسوعة الحديثية


- قُلنا: يا رسولَ اللهِ، إنَّ أُمَّنا كانت تَقْري الضَّيفَ، وتَصِلُ الرَّحِمَ ، وإنَّها كانت وَأدَتْ في الجاهليَّةِ، وماتَتْ قَبلَ الإسلامِ، فهل يَنفَعُها عَمَلٌ إنْ عمِلْناهُ عنها؟ فقال رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لا يَنفَعُ الإسلامُ إلَّا مَن أدرَكَ، أُمُّكم وما وَأدَتْ في النَّارِ.

الصحيح البديل:


- عن أمِّ سلمةَ قالتْ قلتُ للنبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ هشامُ بنُ المغيرةَ كان يَصلُ الرَّحِمَ ويَقري الضيفَ ويَفُكُّ العُناةَ ويُطعِمُ الطعامَ ولو أدرك أسلَمَ هل ذلك نافعُه قال لا إنه كان يُعطي للدنيا وذِكرِها وحمدِها ولم يقُلْ يومًا قطُّ ربِّ اغفرْ لي خطيئَتي يومَ الدِّينِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح رجاله رجال الشيخين
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 6/1030
التصنيف الموضوعي: إسلام - من مات على الكفر إحسان - إبطال الأعمال إسلام - الإسلام شرط في قبول العمل
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه