الموسوعة الحديثية


- «أنَّه كان بوَجهِه حزازةٌ -يعني القوباءَ- فنَقمَت أنفه» فدعاه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فمَسَح على وجهِه، فلم يُمسِ ذلك اليومُ وفيه أثَرٌ.