الموسوعة الحديثية


- «أنَّه كان بوَجهِه حزازةٌ -يعني القوباءَ- فنَقمَت أنفه» فدعاه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فمَسَح على وجهِه، فلم يُمسِ ذلك اليومُ وفيه أثَرٌ.
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
الراوي : أبيض بن حمال | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد الصفحة أو الرقم : 10/21
التخريج : أخرجه الطبراني (812)(1/ 279)، والضياء في ((الأحاديث المختارة)) (1287)، بهذا اللفظ.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بركة النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - تبرك الناس به فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - معجزات النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (1/ 279)
: 812 - حدثنا موسى بن هارون، ثنا محمد بن أبي عمر المدني، ثنا فرج بن سعيد، حدثني عمي ثابت بن سعيد، عن أبيه سعيد بن أبيض بن حمال أنه كان بوجهه حزازة - يعني القوباء - ‌فنقمت ‌أنفه فدعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فمسح على وجهه " فلم يمس ذلك اليوم وفيه أثر

[الأحاديث المختارة] (4/ 60)
: 1287 - أخبرنا أبو الفخر أسعد بن روح - قراءة عليه ونحن نسمع - قيل له: أخبرتكم فاطمة بنت عبد الله - قراءة عليها وهم يسمعون - أنا محمد بن عبد الله، أنا أبو القاسم سليمان بن أحمد، نا موسى بن هارون، نا محمد بن أبي عمر العدني، نا فرج بن سعيد، حدثني عمي ثابت بن سعيد، عن أبيه سعيد، عن أبيض بن حمال أنه كان بوجهه حزارة - يعني القوباء - ‌فنقمت ‌أنفه، فدعاه رسول الله صلى الله عليه وسلم فمسح على وجهه، فلم يمس ذلك اليوم وفيه أثر.