الموسوعة الحديثية


- أوَّلُ الآياتِ الدَّجَّالُ، ونزولُ عيسَى ابنُ مريمَ، ونارٌ تخرجُ من قعرِ عدنَ أبينَ تسوقُ النَّاسَ إلى المحشرِ، تقيلُ معهم إذا قالوا، والدُّخانُ، قال حذيفةُ : يا رسولَ اللهِ ! وما الدُّخانُ ؟ فتلَا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الآيةَ : {يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ (10) يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ} يملأُ ما بين المشرقِ والمغربِ، يمكثُ أربعينَ يومًا وليلةً، أمَّا المؤمنُ فيصيبُهُ منه كهيئةِ الزُّكامِ، وأمَّا الكافرُ فيكونُ بمنزلةِ السَّكرانِ يخرجُ من منخرَيهِ وأذُنيهِ ودبُرهِ

أحاديث مشابهة:


- إنَّ أوَّلَ الآياتِ الدَّجَّالُ ونزولُ عيسَى بنُ مريمَ ، ونارٌ تَخرجُ من قعْرِ عَدَنَ أبْيَنَ تسوقُ النَّاسَ إلى المحشَرِ تَقِيلُ معهُم إذا قالوا ، والدُّخَانُ ، قال حُذيفةُ : يا رسولَ اللهِ وما الدُّخَانُ ؟ فتلا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ هذهِ الآيةَ فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ يملأُ ما بين المشرِقِ والمغربِ يمكثُ أربعينَ يومًا وليلةً ، أمَّا المؤمِنُ فيُصيبُه منهُ كهَيئةِ الزُّكْمَةِ ، وأمَّا الكافرُ فيكونُ بمنزلةِ السَّكْرانِ ، يخرجُ مِن منخرَيْه وأُذُنَيْه وَدُبُرِهِ

- أولُ الآياتِ : الدجالُ ، ونزولُ عيسى ابنِ مريمِ ، ونارٌ تخرجُ من قَعْرِ عَدَنِ أَبْيَنَ تسوقُ الناسَ إلى المحشرِ ، تُقيلُ معهم إذا قالوا ، والدُّخَانُ ، قال حذيفةُ : يا رسولَ اللهِ ، وما الدُّخانُ ؟ فَتَلَا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ الآيةَ : { يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ} يملأُ ما بينَ المشرقِ والمغربِ ، يمكثُ أربعينَ يومًا وليلةً ، أمَّا المؤمنُ فيُصيبهُ منهُ كهيئةِ الزُّكامِ ، وأمَّا الكافرُ فيكونُ بمنزلةِ السَّكرانِ ، يخرجُ من مُنخرَيهِ وأُذنَيهِ ودُبُرِه

- قال حُذيفةُ : يا رسولَ اللهِ وما الدخانُ ؟ فتلا هذهِ الآيةَ ، قال : أمَّا المؤمنُ فيُصيبُه منه كهيئةِ الزكْمَةِ ، وأما الكافرُ فيخرجُ من مِنخَرَيه وأذنَيه ودبرِه