الموسوعة الحديثية


- أنَّ وفدَ ثقيفٍ قدِموا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فأهدَوا إليه هديةً، فقال : أصدقةٌ أم هديةٌ فإنَّ الصدقةَ يُبتَغى بها وجهُ اللهِ، عزَّ وجلَّ، وإنَّ الهديةَ يُبتَغى بها وجهُ الرسولِ، وقضاءُ الحاجةِ فسأَلوه، وما زالوا يسألونَه حتى ما صلَّوُا الظهرَ إلا مع العصرِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالرحمن بن علقمة | المحدث : البوصيري | المصدر : إتحاف الخيرة المهرة الصفحة أو الرقم : 1/432
التخريج : أخرجه النسائي (3758)، وابن أبي شيبة (22402)، وابن أبي عاصم في ((الآحاد والمثاني)) (1599) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صدقة - كان النبي صلى الله عليه وسلم يقبل الهدية ولا يقبل الصدقة صلاة - الجمع للمقيم لعذر أو بدون عذر مناقب وفضائل - الطائف
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [إتحاف الخيرة المهرة – للبوصيري] (1/ 432)
796 - قال أبو داود الطيالسي: وثنا أبو بكر الحناط، حدثني يحيى بن هانئ بن عروة بن قعاص عن أبي حذيفة، عن عبد الملك بن محمد، عن عبد الرحمن بن علقمة الثقفي "أن وفد ثقيف قدموا على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأهدوا إليه هدية. فقال: أصدقة أم هدية؟ فإن الصدقة يبتغى بها وجه الله- عز وجل- وإن الهدية يبتغى بها وجه الرسول وقضاء الحاجة، فسألوه، وما زالوا يسألونه حتى ما صلوا الظهر إلا مع العصر". هذا إسناد ضعيف، لجهالة أبي حذيفة ولم يسم، قاله الذهبي في الكاشف.

سنن النسائي (6/ 279)
3758 - أخبرنا هناد بن السري، قال: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن يحيى بن هانئ، عن أبي حذيفة، عن عبد الملك بن محمد بن بشير، عن عبد الرحمن بن علقمة الثقفي، قال: قدم وفد ثقيف على رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعهم هدية، فقال: أهدية أم صدقة؟ فإن كانت هدية فإنما يبتغى بها وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم وقضاء الحاجة، وإن كانت صدقة فإنما يبتغى بها وجه الله عز وجل، قالوا: لا بل هدية، فقبلها منهم وقعد معهم يسائلهم ويسائلونه حتى صلى الظهر مع العصر

مصنف ابن أبي شيبة ت عوامة ط القبلة (11/ 305)
22402- حدثنا أبو بكر بن عياش ، عن يحيى بن هانئ ، قال : أخبرني أبو حذيفة ، عن عبد الملك بن محمد ، عن عبد الرحمن بن علقمة، قال : قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وفد ثقيف ، فأهدوا إليه هدية ، فقال : هدية أم صدقة ؟ قالوا : هدية ، قال : إن الهدية يطلب بها وجه الرسول وقضاء الحاجة ، وإن الصدقة يبتغى بها وجه الله ، قالوا : لا ، بل هدية ، فقبلها منهم ، وشغلوه عن الظهر حتى صلاها مع العصر.

الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم (3/ 238)
1599 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ثنا أبو بكر بن عياش، عن يحيى بن هانئ، حدثني أبو حذيفة عبد الملك بن محمد، عن عبد الرحمن بن علقمة رضي الله عنه قال: قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وفد ثقيف فأهدوا إليه هدية فقال: أهدية أم صدقة؟ قالوا: هدية. قال: إن الهدية يطلب بها وجه الرسول وقضاء الحاجة، وإن الصدقة يبتغى بها وجه الله تعالى قالوا: بل هدية. وقبلها منهم وشغلوه عن الظهر حتى صلاها مع العصر