الموسوعة الحديثية


- أنَّ وفدَ ثقيفٍ قدِموا على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فأهدَوا إليه هديةً، فقال : أصدقةٌ أم هديةٌ فإنَّ الصدقةَ يُبتَغى بها وجهُ اللهِ، عزَّ وجلَّ، وإنَّ الهديةَ يُبتَغى بها وجهُ الرسولِ، وقضاءُ الحاجةِ فسأَلوه، وما زالوا يسألونَه حتى ما صلَّوُا الظهرَ إلا مع العصرِ

الصحيح البديل:


- أنَّ النَّاسَ كَانُوا يَتَحَرَّوْنَ بهَدَايَاهُمْ يَومَ عَائِشَةَ، يَبْتَغُونَ بذلكَ مَرْضَاةَ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ.