الموسوعة الحديثية


- أذكرُ أني أخذتُ تمرةً من تمرِ الصدقةِ فألقيتها في فمي فانتزعها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بلعابها فألقاها في التمرِ فقال لهُ رجلٌ : ما عليك لو أكل هذه التمرةَ قال : إنَّا لا نأكلُ الصدقةَ قال : وكان يقولُ : دع ما يَريبكَ إلى ما لا يَريبكَ فإنَّ الصدقَ طمأنينةٌ وإنَّ الكذبَ ريبةٌ قال : وكان يُعلِّمنا هذا الدعاءَ اللهمَّ اهدني فيمن هديتَ وعافني فيمن عافيتَ وتولَّني فيمن تولَّيتَ وبارِكْ لي فيما أعطيتَ وقني شرَّ ما قضيتَ إنَّهُ لا يُذَلُّ من واليتَ وربما قال : تباركتَ ربَّنا وتعاليتَ

أحاديث مشابهة:


- سَألتُ الحسَنَ ما عقَلتَ مِن رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قال دعَواتٍ تقولُهُنَّ اللَّهُمَّ اهدِني إلَخْ

- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم رأى الحسنَ بنَ عَلِيٍّ رضِيَ اللهُ عنهما أخذ تمرةً من تمرِ الصدقةِ فقال : كِخْ كِخْ

- سألتُ الحسنَ بنَ عليٍّ رضي الله عنه : ما عقَلتَ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ؟ قال : علَّمني دعواتٍ أقولُهنَّ : اللهمَّ اهدني . . . وزادَ قال : يعني بريدَ بنَ أبي مريمَ فذكرتُ ذلك لمحمَّدِ ابنِ الحنفيةِ ، فقال : إنه الدُّعاءُ الذي كان أبي يدعو به في صلاةِ الفجرِ في قنوتِه

- كنْتُ مع النبيِّ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ فمرَّ على جَرينٍ من تمرِ الصدقةِ فأخذْتُ منه تمرةً فألقيْتُها في فيَّ فأخذَها بلعابِها فقال : إنَّا آلَ محمدٍ لا تحلُّ لنا الصدقةُ

- قلتُ للحسنِ بنِ عليٍّ رضي اللهُ عنهما : ما تذكرُ من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ؟ قال : حملني على عاتقِه فأخذتُ تمرةً من تمرِ الصَّدقةِ فأدخلتُها في فمي فقال : ألقِها أما شعرتَ أنَّا لا تحِلُّ لنا الصَّدقةُ ؟
  
- أنَّ الحَسَنَ بنَ عَلِيٍّ، أخَذَ تَمْرَةً مِن تَمْرِ الصَّدَقَةِ، فَجَعَلَهَا في فِيهِ، فَقَالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بالفَارِسِيَّةِ: كِخْ كِخْ، أما تَعْرِفُ أنَّا لا نَأْكُلُ الصَّدَقَةَ.

-  أَخَذَ الحَسَنُ بنُ عَلِيٍّ رَضيَ اللهُ عنهمَا تَمْرَةً مِن تَمْرِ الصَّدَقَةِ، فَجَعَلَهَا في فِيهِ، فَقالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: كِخْ كِخْ. لِيَطْرَحَهَا، ثُمَّ قالَ: أَمَا شَعَرْتَ أنَّا لا نَأْكُلُ الصَّدَقَةَ.

- كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُؤْتَى بالتَّمْرِ عِنْدَ صِرَامِ النَّخْلِ، فَيَجِيءُ هذا بتَمْرِهِ، وهذا مِن تَمْرِهِ حتَّى يَصِيرَ عِنْدَهُ كَوْمًا مِن تَمْرٍ، فَجَعَلَ الحَسَنُ والحُسَيْنُ رَضِيَ اللَّهُ عنْهما يَلْعَبَانِ بذلكَ التَّمْرِ، فأخَذَ أَحَدُهُما تَمْرَةً، فَجَعَلَهَا في فِيهِ، فَنَظَرَ إلَيْهِ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأخْرَجَهَا مِن فِيهِ، فَقالَ: أَما عَلِمْتَ أنَّ آلَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لا يَأْكُلُونَ الصَّدَقَةَ.

- عن أبي الحوراء قال: قلت للحسنِ بن علي : ما تذكُرُ من رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم قال : أذكرُ من رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم أنّي أخذتُ تمرةً من تمر الصدقةِ فجعلتُها في في قال : فنزَعَها رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بِلُعابِها فجعلَها في التمرِ فقيلَ : يا رسولَ اللهِ ما كان عليكَ من هذهِ التمرةِ لهذا الصبي قال : وإنا آل محمدٍ لا تَحِلّ لنا الصدقةُ قال : وكان يقول : دَعْ عنكَ ما يُريبُكَ إلى ما لا يُريبُكَ فإن الصِدْقَ طمأنِينَةٌ وإن الكذبَ ريْبَةٌ قال : وكان يعلّمنا هذا الدعاءَ : اللهم اهدني فيمن هديتَ وعافني فيمن عافيتَ وتولّني فيمن تولّيتَ وباركْ لي فيما أعطيتَ وقِني شرَ ما قضيتَ إنك تقْضي ولا يُقْضى عليكَ إنه لا يَذِلّ من والَيتَ قال شعبة : وأظُنّه قد قال هذه أيضا تبارَكْتْ ربنا وتعاليتَ قال شعبة : وقد حدثني من سمعَ هذا منهُ ثم إني سمعتهُ حدث بهذا الحديث مَخْرَجه إلى المَهْديّ بعد موتِ أبيه فلم يشكّ في تباركت وتعاليت فقلت لشعبة : إنك تشك فيه فقال : ليسً فيه شك

- عن أبي الحوراء قال: كنَّا عندَ حسنِ بنِ عليٍّ فسُئِلَ : ما عقَلتَ من رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ - أو عن رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ؟ قالَ : كُنتُ أمشي معَهُ ، فمرَّ على جَرينٍ من تمرِ الصَّدقةِ ، فأخذتُ تمرةً ، فألقيتُها في فَمي ، فأخذَها بلُعابي ، فقالَ : بعضُ القومِ وما علَيكَ لو ترَكْتَها ؟ قالَ : إنَّا آلَ محمَّدٍ لا تحلُّ لَنا الصَّدقَةُ قالَ : وعقَلتُ منهُ الصَّلواتِ الخمسَ

- أدخلني غرفةَ الصدقةِ فأخذتُ منها تمرةً فألقيتُها في فمي فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : أَلْقها فإنَّها لا تَحِلُّ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ولا لأحدٍ من أهلِ بيتِهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ

- أنه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يمتنعُ من قبولِ الصَّدقةِ

- أَخَذَ الحَسَنُ بنُ عَلِيٍّ تَمْرَةً مِن تَمْرِ الصَّدَقَةِ، فَجَعَلَهَا في فِيهِ، فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: كِخْ كِخْ، ارْمِ بهَا، أَما عَلِمْتَ أنَّا لا نَأْكُلُ الصَّدَقَةَ؟ [وفي رواية]: وَقالَ: أنَّا لا تَحِلُّ لَنَا الصَّدَقَةُ؟ [وفي رواية]: أنَّا لا نَأْكُلُ الصَّدَقَةَ؟
 
- كنَّا عندَ الحسنِ بنِ عليٍّ فسألَ ما عقَلتَ منَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أو عن رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ؟ قالَ كنتُ أمشي معَهُ فمرَّ على جَرينٍ من تمرةِ الصَّدقةِ فأخذتُ تمرةً فألقيتُها في فَمي فأخذَها بلُعابِها فقالَ بعضُ القومِ وما عليكَ لو تركتَها؟ فقالَ إنَّا آلَ محمَّدٍ لا تحلُّ لنا الصَّدقةُ

- كنَّا عندَ الحسنِ بنِ عليٍّ فسُئِلَ ما عَقِلْتَ مِنَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أو عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قالَ كنْتُ أمشِي معْهُ فمرَّ على جرينٍ مِن تمرِ الصَّدقةِ فأخذْتُ تمرةً فألقيتُهَا في فمي فأخذَهَا بلعابِهَا فقالَ بعضُ القومِ و ما عليكَ لو تركْتَهَا فقالَ إنَّا آلُ محمدٍ لا تحلُّ لنَا الصَّدقةُ

- ( دَعْ ما يَريبُكَ إلى ما لا يَريبُكَ ) قال ( الخيرُ طُمأنينةٌ والشَّرُّ رِيبةٌ ) وأُتِي النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بشيءٍ مِن تمرِ الصَّدقةِ فأخَذْتُ تمرةً فألقَيْتُها في فِيَّ فأخَذها بلُعابِها حتَّى أعادها في التَّمرِ فقيل له : يا رسولَ اللهِ ما كان عليكَ مِن هذه التَّمرةِ مِن هذا الصَّبيِّ ؟ فقال : ( إنَّا آلَ مُحمَّدٍ لا يحِلُّ لنا الصَّدقةُ ) وسمِعْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يدعو بهذا الدُّعاءِ : ( اللَّهمَّ اهدِنا فيمَنْ هدَيْتَ وعافِنا فيمَنْ عافَيْتَ وتولَّنا فيمَنْ تولَّيْتَ وبارِكْ لنا فيما أعطَيْتَ وقِنا شرَّ ما قضَيْتَ إنَّك تَقضي ولا يُقضَى عليكَ إنَّه لا يذِلُّ مَن والَيْتَ تبارَكْتَ وتعالَيْتَ )

- قلتُ لِلحَسَنِ بنِ علِيٍّ: ما تَذكُرُ مِن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ قال: أذكُرُ أنِّي أخَذتُ تَمْرةً مِن تَمْرِ الصَّدَقةِ، فألقَيتُها في فمي، فانتَزَعَها رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بِلُعابِها، فألقاها في التَّمْرِ، فقال له رَجُلٌ: ما عليكَ لو أكَلَ هذه التَّمْرةَ؟ قال: إنَّا لا نَأكُلُ الصَّدَقةَ. قال: وكان يَقولُ: دَعْ ما يُريبُكَ إلى ما لا يُريبُكَ؛ فإنَّ الصِّدقَ طُمَأنينةٌ، وإنَّ الكَذِبَ ريبةٌ. قال: وكان يُعَلِّمُنا هذا الدُّعاءَ: اللَّهمَّ اهدِني فيمَن هدَيتَ، وعافِني فيمَن عافَيتَ، وتوَلَّني فيمَن توَلَّيتَ، وبارِكْ لي فيما أعطَيتَ، وقِني شَرَّ ما قضَيتَ، إنَّهُ لا يَذِلُّ مَن والَيتَ. ورُبَّما قال: تبارَكتَ رَبَّنا وتَعالَيتَ.

- أنَّهُ قال لِلحَسَنِ بنِ علِيٍّ رَضيَ اللهُ عنه: ما تَذكُرُ مِن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ قال: أدخَلَني غُرفةَ الصَّدَقةِ، فأخَذتُ منها تَمْرةً، فألقَيتُها في فَمي، فقال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ألْقِها؛ فإنَّها لا تَحِلُّ لِرَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ولا لِأحَدٍ مِن أهلِ بَيتِهِ.

- كُنَّا عِندَ حَسَنِ بنِ علِيٍّ، فسُئِلَ: ما عقَلتَ مِن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ -أو عن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ-؟ قال: كنتُ أمشي معه، فمَرَّ على جَرينٍ مِن تَمْرِ الصَّدَقةِ، فأخَذتُ تَمْرةً، فألقَيتُها في فيَّ، فأخَذَها بِلُعابي، فقال بَعضُ القَومِ: وما عليكَ لو ترَكتَها؟ قال: إنَّا آلَ محمدٍ لا تَحِلُّ لنا الصَّدَقةُ. قال: وعقَلتُ منه الصَّلَواتِ الخَمسَ.

- قلتُ لِلحَسَنِ بنِ علِيٍّ: ما تَذكُرُ مِن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ قال: أذكُرُ مِن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنِّي أخَذتُ تَمْرةً مِن تَمْرِ الصَّدَقةِ، فجعَلتُها في فيَّ، قال: فنزَعَها رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بِلُعابِها، فجعَلَها في التَّمْرِ. فقيل: يا رَسولَ اللهِ، ما كان عليكَ مِن هذه التَّمْرةِ لهذا الصَّبيِّ؟ قال: إنَّا آلَ محمدٍ لا تَحِلُّ لنا الصَّدَقةُ. قال: وكان يَقولُ: دَعْ ما يُريبُكَ، إلى ما لا يُريبُكَ؛ فإنَّ الصِّدقَ طُمَأنينةٌ، وإنَّ الكَذِبَ ريبةٌ. قال: وكان يُعلِّمُنا هذا الدُّعاءَ: اللَّهمَّ اهدِني فيمَن هدَيتَ، وعافِني فيمَن عافَيتَ، وتوَلَّني فيمَن توَلَّيتَ، وبارِكْ لي فيما أعطَيتَ، وقِني شَرَّ ما قضَيتَ، إنَّكَ تَقضي، ولا يُقضى عليكَ، إنَّهُ لا يَذِلُّ مَن والَيتَ. قال شُعبةُ: وأظُنُّهُ قد قال هذه أيضًا: تبارَكتَ رَبَّنا وتَعالَيتَ. قال شُعبةُ: وقد حدَّثَني مَن سمِعَ هذه منه. ثم إنَّ شُعبةَ حدَّثَ بهذا الحَديثِ مَخرَجَهُ إلى المَهديِّ بَعدَ مَوتِ أبيهِ، فلم يَشُكَّ في (تبارَكتَ وتَعالَيتَ) فقلتُ لِشُعبةَ: إنَّكَ تَشُكُّ فيه؟ فقال: ليس فيه شَكٌّ.

- قلتُ لِلحُسَينِ بنِ علِيٍّ رَضيَ اللهُ عنه: ما تَعقِلُ عن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ قال: صعِدتُ غُرفةً، فأخَذتُ تَمْرةً، فلُكْتُها في فيَّ، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ألْقِها؛ فإنَّها لا تَحِلُّ لنا الصَّدَقةُ.

- عن أبي الحوراء: قُلتُ لِلحَسَنِ: ما تَذكُرُ مِن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؟ قال: أذكُرُ أنِّي أخَذتُ تَمْرةً مِن تَمرِ الصَّدَقةِ، فجَعَلتُها في فيَّ، فنَزَعَها رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بلُعابِها، فجَعَلَها في التَّمرِ. فقيل: يا رَسولَ اللهِ، وما كان عليكَ مِن هذه التَّمرةِ لهذا الصَّبيِّ؟ قال: إنَّا -آلَ محمدٍ- لا تَحِلُّ لنا الصَّدَقةُ. قال: وكان يَقولُ: دَعْ ما يَريبُكَ إلى ما لا يَريبُكَ؛ فإنَّ الصِّدقَ طُمَأنينةٌ، والكَذِبَ رِيبةٌ. وكان يُعَلِّمُنا هذا الدُّعاءَ: اللَّهمَّ اهْدِني فيمَنْ هَدَيتَ... الحَديثَ، وتَمامُه: وعافِني فيمَن عافَيتَ، وتَوَلَّني فيمَن تَوَلَّيتَ، وبارِكْ لي فيما أعطَيتَ، وقِني شَرَّ ما قَضَيتَ، إنَّه لا يَذِلُّ مَن والَيتَ.