الموسوعة الحديثية


- سَألتُ الحسَنَ ما عقَلتَ مِن رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قال دعَواتٍ تقولُهُنَّ اللَّهُمَّ اهدِني إلَخْ
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : الحسن بن علي بن أبي طالب | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : الفتوحات الربانية الصفحة أو الرقم : 2/298
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الدعاء)) (745)، والبيهقي في ((الدعوات الكبير)) واللفظ لهما، وأبو داود (1425) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - دعاء القنوت أدعية وأذكار - فضل الدعاء وإثم تركه أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى صلاة - القنوت علم - حسن السؤال ونصح العالم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


الدعاء للطبراني (ص: 236)
745 - حدثنا هاشم بن مرثد الطبراني، ثنا أبو صالح الفراء، ثنا أبو إسحاق الفزاري، عن الحسن بن عبيد الله، عن بريد بن أبي مريم، عن أبي الحوراء، قال: قلت للحسن بن علي رضي الله عنهما: مثل من أنت في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وما عقلت عنه؟ قال: عقلت عنه الصلوات الخمس وكلمات أقولهم عند انقضاء الوتر، قال: " قل: اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شر ما قضيت، إنك تقضي ولا يقضى عليك، إنه لا يذل من واليت، تباركت ربنا وتعاليت ".

الدعوات الكبير (1/ 557)
431 - وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ، حدثنا علي بن حمشاذ العدل، حدثنا العباس بن الفضل الأسفاطي، حدثنا أحمد بن يونس، حدثنا محمد بن بشر العبدي، حدثنا العلاء بن صالح، حدثني بريد بن أبي مريم، حدثنا أبو الحوراء، قال: سألت الحسن بن علي عليه السلام: ما عقلت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال: علمني كلمات أقولهن: اللهم اهدني فيمن هديت فذكر الحديث بمثله إلا أنه قال: لا يذل من واليت لم يذكر الواو، قال بريد: فذكرت ذلك لمحمد ابن الحنفية، فقال: إنه الدعاء الذي كان أبي يدعو به في صلاة الفجر في قنوته.

سنن أبي داود (2/ 63)
1425 - حدثنا قتيبة بن سعيد، وأحمد بن جواس الحنفي، قالا: حدثنا أبو الأحوص، عن أبي إسحاق، عن بريد بن أبي مريم، عن أبي الحوراء، قال: قال الحسن بن علي رضي عنهما: علمني رسول صلى عليه وسلم كلمات أقولهن في الوتر، - قال ابن جواس: في قنوت الوتر: - اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي فيما أعطيت، وقني شر ما قضيت، إنك تقضي ولا يقضى عليك، وإنه لا يذل من واليت، ولا يعز من عاديت، تباركت ربنا وتعاليت