الموسوعة الحديثية


- أعوذُ بعفوِك من عقابِك، وأعوذُ برضاك من سخَطِك، وأعوذُ بك منك إليك، لا أُحصي ثناءً عليك ، أنت كما أثنيتَ على نفسِك فلما رفع رأسَه من السُّجودِ وفرغ من صلاتِه قال : يا عائشةُ ! – أو يا حُمَيراءُ ! – أظننتِ أنَّ النبيَّ قد خاس بك ؟ قلتُ لا : واللهِ يا رسولَ اللهِ ! لكني ظننتُ أنك قُبِضْتَ لطولِ سُجودِك. فقال : أتدرين أيَّ ليلةٍ هذه ؟ قلتُ : اللهُ ورسولُه أعلمُ. قال : هذه ليلةُ النِّصفِ من شعبانَ، إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يطَّلِعُ على عبادِه في ليلةِ النِّصفِ من شعبانَ، فيَغفِرُ للمستغفِرين، ويرحمُ المسترحِمين، ويؤخِّرُ أهلَ الحِقد كما هم

الصحيح البديل:


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ يقولُ في آخرِ وِترِه : اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ برضاكَ من سخَطِك وبمعافاتِكَ من عُقوبتِكَ ، وأعوذُ بِك منكَ ، لا أُحصي ثناءً عليكَ أنتَ كما أثنيتَ على نفسِكَ