الموسوعة الحديثية


- الْتَقَى مُؤْمِنانِ على بابِ الجَنَّةِ، مؤمِنٌ غنِيٌّ، ومؤمِنٌ فقيرٌ، كانا في الدُّنيا، فأُدخِلَ الفقيرُ الجَنَّةَ، وحُبِسَ الغنِيُّ ما شاءَ اللهُ أن يُحبَسَ، ثم أُدخِلَ الجَنَّةَ، فلقِيَه الفقيرُ، فيقولُ: أيْ أخي، ماذا حبَسَكَ؟! واللهِ، لقدِ احْتُبِسْتَ حتى خِفْتُ عليكَ. فيقولُ: أيْ أخي، إنِّي حُبِسْتُ بعدَكَ مَحْبِسًا فظيعًا كَريهًا، وما وصلْتُ إليكَ حتى سالَ منِّي من العَرَقِ ما لو ورَدَه ألْفُ بَعيرٍ، كلُّها آكِلةُ حَمْضٍ ، لصدَرتْ عنه رِواءً.

الصحيح البديل:


- يدخل فقراءُ المسلمين قبلَ أغنيائِهم بخمسمئةِ عامٍ قلنا ومن هم يا رسولَ اللهِ قال هم الذين إذا كان مهلكًا بُعِثوا وإذا كان مغنمًا بعَثوا غيرَهم الذين يُحجبونَ على أبوابِ السلطانِ
خلاصة حكم المحدث : فيه أبو عبيدة بن الفضيل بن عياض ولم أعرفه وزيد العمي ضعفه الجمهور وقد وثق وبقية رجاله ثقات‏‏
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/262
التصنيف الموضوعي: جنة - دخول الفقراء قبل الأغنياء الجنة بنصف يوم رقائق وزهد - فضل الفقر والفقراء جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار رقائق وزهد - التحذير من إيذاء الصالحين والضعفة والمساكين
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة