الموسوعة الحديثية


- الْتَقَى مُؤْمِنانِ على بابِ الجَنَّةِ، مؤمِنٌ غنِيٌّ، ومؤمِنٌ فقيرٌ، كانا في الدُّنيا، فأُدخِلَ الفقيرُ الجَنَّةَ، وحُبِسَ الغنِيُّ ما شاءَ اللهُ أن يُحبَسَ، ثم أُدخِلَ الجَنَّةَ، فلقِيَه الفقيرُ، فيقولُ: أيْ أخي، ماذا حبَسَكَ؟! واللهِ، لقدِ احْتُبِسْتَ حتى خِفْتُ عليكَ. فيقولُ: أيْ أخي، إنِّي حُبِسْتُ بعدَكَ مَحْبِسًا فظيعًا كَريهًا، وما وصلْتُ إليكَ حتى سالَ منِّي من العَرَقِ ما لو ورَدَه ألْفُ بَعيرٍ، كلُّها آكِلةُ حَمْضٍ ، لصدَرتْ عنه رِواءً.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 2770
التخريج : أخرجه أحمد (2770)
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة أهل الجنة رقائق وزهد - فضل الفقر والفقراء جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار رقائق وزهد - فضل الجوع وخشونة العيش
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (4/ 491 ط الرسالة)
((2770- حدثنا حسين، حدثنا دويد، عن سلم بن بشير، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (( التقى مؤمنان على باب الجنة، مؤمن غني، ومؤمن فقير، كانا في الدنيا، فأدخل الفقير الجنة، وحبس الغني ما شاء الله أن يحبس، ثم أدخل الجنة، فلقيه الفقير، فيقول: أي أخي، ماذا حبسك؟ والله لقد احتبست حتى خفت عليك. فيقول: أي أخي، إني حبست بعدك محبسا فظيعا كريها، وما وصلت إليك حتى سال مني من العرق، ما لو ورده ألف بعير، كلها آكلة حمض، لصدرت عنه رواء)).