الموسوعة الحديثية


- اللهمَّ بعِلمِك الغيبَ وقُدرَتِك على الخلقِ، أحيِني ما كانتِ الحياةُ خيرًا لي، وتوفَّني إذا كانتِ الوَفاةُ خيرًا لي، اللهمَّ إني أسأَلُك خَشيَتَك في الغيبِ والشهادةِ وأسأَلُك كلمةَ الحقِّ في الغضبِ والرِّضا، وأسأَلُك القصدَ في الفقرِ والغِنى، وأسأَلُك نَعيمًا لا يَنفَدُ وأسأَلُك قُرَّةَ عينٍ لا تنقَطِعُ، وأسأَلُك الرِّضا بعدَ القضاءِ، وبَرْدَ العيشِ بعدَ الموتِ وأسأَلُك لذةَ النظرِ إلى وجهِك الكريمِ والشوقَ إلى لقائِك من غيرِ ضَرَّاءَ مُضِرَّةٍ ولا فِتنةٍ مُضِلَّةٍ، اللهمَّ زَيِّنَّا بزينةِ الإيمانِ واجعَلْنا هُداةً مُهتَدينَ
خلاصة حكم المحدث : مأثور وقد روي هذا اللفظ من وجه آخر عن النبي صلى الله عليه وسلم – أظنه من رواية زيد بن ثابت – ومعناه في الصحيح
الراوي : عمار بن ياسر | المحدث : ابن تيمية | المصدر : مجموع الفتاوى الصفحة أو الرقم : 8/356
التخريج : أخرجه النسائي (1305)، وأحمد (18351) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - الدعاء بالموت والحياة جنة - رؤية الله تبارك وتعالى في الجنة رقائق وزهد - الحب للقاء الله إيمان - عظمة الله وصفاته
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه