الموسوعة الحديثية


- لقد رأيتي معَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ وحضَرتِ الصَّلاةُ صلاةُ العصرِ، وقد أتَينا موضعًا يقالُ لَه: نَخلةُ، أحسبُه قالَ -: نريدُ أن نصلِّيَ، فقالَ لنا أبو طالبٍ ونظرَ إلينا: يا ابنَ أخيَ ما تصنَعونَ؟ فقلنا: نصلِّي، فدعاهُ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ إلى الإسلام، فقال: إنَّ الَّذي تدعو إليهِ لَحَسنٌ، ولَكن واللَّهِ يا ابنَ أخيَ لا تَعلوني استي أبَدًا، فضحِكتُ من قولِه
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 4139
التصنيف الموضوعي: صلاة - فرض الصلاة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صبره إيمان - دعوة الكافر إلى الإسلام صلاة - صلاة العصر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أحاديث مشابهة:


- قال لأَبي طَالِبٍ يا عَمُّ أَلا تَنْزِلْ فَتُصَلِّي مَعَنا فقال يا ابنَ أَخِي إنَّكَ على حقٍّ ولكنْ أَكْرَهُ أنْ تعلونِي أسْتِي ولكَنِ انزلْ يا جعفرُ فصِلْ جناحَ ابنِ عمِّكَ فنزلَ فصلَّى فلمَّا التفَتَ إليهِ قال إنَّ اللهَ قد وصلكَ بجناحِينِ تطيرُ بِهما إلى الجنةِ

- رأيتُ علِيًّا رَضيَ اللهُ عنه ضَحِكَ على المِنبَرِ، لم أرَهُ ضَحِكَ ضَحِكًا أكثَرَ منه، حتى بَدَتْ نَواجِذُه، ثم قال: ذَكَرتُ قَولَ أبي طالِبٍ، ظهَرَ علينا أبو طالِبٍ وأنا مع رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ونحن نُصلِّي ببَطنِ نَخْلةَ، فقال: ماذا تَصنَعانِ يا ابنَ أخي؟ فدَعاهُ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى الإسلامِ، فقال: ما بالذي تَصنَعانِ بَأْسٌ، أو بالذي تَقولانِ بَأْسٌ، ولكنْ واللهِ لا تَعلوني اسْتي أبَدًا. وضَحِكَ تَعجُّبًا لِقَولِ أبيهِ، ثم قال: اللَّهمَ لا أعتَرِفُ أنَّ عَبدًا لكَ مِن هذه الأُمَّةِ عبَدَكَ قَبْلي غَيرَ نَبيِّكَ -ثَلاثَ مَرَّاتٍ-، لقد صَلَّيتُ قَبلَ أنْ يُصلِّيَ الناسُ سَبعًا.

- عن عليٍّ أنه كان يومًا على المنبرِ ، فضحك ضحكًا ما رُئِيَ ضَحك أكثرَ منه ، حتى بدَتْ نواجذُه ، ثم قال : ذكرتُ قولَ أبي طالبٍ لما ظهر علينا ، وإنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ونحن نصلِّي معه ببطنِ نخلةَ ، فقال : ماذا تصنعانِ يا بنَ أخي ؟ فدعاه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى الإسلامِ ، فقال : ما بالذي تصنعانِ بأسٌ ، ولكن واللهِ لا تعلُوني اسْتي أبدًا ، فضحك تعجبًا لقولِ أبيه .

- عن حَبَّةَ العُرَنيِّ، قال: رأيْتُ عليًّا، ضحِك على المِنبَرِ لم أَرَه ضحِك ضَحِكًا أكثرَ منه، حتى بدَتْ نَواجِذُه، ثُم قال: ذكَرْتُ قولَ أبي طالبٍ، ظهَر علينا أبو طالبٍ، وأنا مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ونحنُ نُصلِّي ببَطْنِ نَخْلةَ، فقال: ماذا تَصنَعانِ يا ابنَ أَخي؟ فدَعاه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إلى الإسلامِ، فقال: ما بالذي تَصنَعانِ بأْسٌ -أو بالذي تَقولانِ  بأْسٌ- ولكنْ واللهِ لا تَعْلوني اسْتي أبدًا، وضحِك تَعَجُّبًا لقولِ أَبيه، ثُم قال: اللَّهُمَّ لا أَعترِفُ أنَّ عبْدًا لكَ من هذه الأُمَّةِ عبَدكَ قَبْلي غيْرُ نبيِّكَ -ثَلاثَ مِرارٍ- لقد صلَّيْتُ قبْلَ أنْ يُصلِّيَ النَّاسُ سَبْعًا.