الموسوعة الحديثية


- قال المطعمُ بنُ عديٍّ إنكم قد فعلتم بمحمدٍ ما فعلتم فكونوا أكفَّ الناسِ عنه فقال أبو جهلٍٍ بل كونوا أشدَّ ما كنتم فقال الحرثُ بنُ عامرِ بنِ نوفلٍ واللهِ لا يزالُ أمرُ محمدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ظاهرًا فيما ناداكم أو أسرَّ منكم
خلاصة حكم المحدث : فيه يعقوب بن محمد الزهري وهو ضعيف مدلس وقد وثق
الراوي : جبير بن مطعم | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 6/68
التصنيف الموضوعي: إسلام - إظهار دين الإسلام على الأديان
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أحاديث مشابهة:


- والذي نفسي بيدهِ لأَقتلُنَّهم ولأُصلِّبنَّهم ولأَهدينَّهم وهم كارهونَ إني رحمةٌ بعثَني اللهُ عزَّ وجلَّ ولا يتوفَّاني حتى يُظهِرَ اللهُ دينَه لي خمسةُ أسماءَ . . . .
خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن صالح التمار صدوق يخطئ ثم هو وجادة عن كتاب مجهول فمثله لا يحتج به اتفاقا
الراوي : جبير بن مطعم | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 1/886
التصنيف الموضوعي: إسلام - إظهار دين الإسلام على الأديان أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أسماء النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - رحمته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

- قال أبو جَهلٍ حينَ قَدِمَ مَكَّةَ مُنصَرَفَه عن حَمزةَ: يا مَعْشَرَ قُرَيشٍ، إنَّ مُحمَّدًا قد نَزَل يثرِبَ وأرسَلَ طلائِعَه، وإنَّما يريدُ أن يُصيبَ منكم شيئًا، فاحذَروا أن تمُرُّوا طريقَه وأن تقارِبوه؛ فإنَّه كالأسَدِ الضَّاري، إنَّه حَنِقٌ عليكم نَفَيتُموه نَفى القِرْدان على المناسِمِ، واللهِ إنَّ له لسَحَرةً! ما رأيتُه قَطُّ ولا أحدًا مِن أصحابِه إلَّا رأيتُ معهم الشَّياطينَ، وإنَّكم قد عرَفْتُم عَداوةَ ابنَيْ قَيلةَ، فهو عَدُوٌّ استعان بعَدُوٍّ، فقال له مُطعِمُ بنُ عَدِيٍّ: يا أبا الحَكَمِ، واللهِ ما رأيتُ أحدًا أصدَقَ لِسانًا ولا أصدَقَ مَوعِدًا مِن أخيكم الذي طرَدْتُم! فإذا فعَلْتُم الذي فعلتم فكونوا أكَفَّ النَّاسِ عنه، فقال أبو سُفيانَ بنَ الحارِثِ: كونوا أشَدَّ ما كُنتُم عليه؛ فإنَّ ابنَيْ قَيلةَ إن ظَفِروا بكم لا يَرقُبوا فيكم إلًّا ولا ذِمَّةً، وإنْ أطَعْتُموني ألحَقتموهم خبرَ كِنانةٍ أو تُخرِجوا محمَّدًا مِن بينِ أظهُرِهم، فيكونُ وحيدًا طَريدًا، وأما أبناءُ قَيلةَ فواللهِ ما هما وأهلُ دَهْلِك في المذَلَّةِ إلَّا سواءٌ، وسأكفيكم حَدَّهم، وقال: سأمنَحُ جانِبًا مِنِّي غليظًا على ما كان من قُربٍ وبُعدِ * رجالُ الخَزْرَجيَّةِ أهلُ ذُلٍّ إذا ما كان هَزْلٌ بَعْدَ جِدِّ. فبَلَغ ذلك النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال: والذي نَفْسي بيَدِه لأقتُلَنَّهم ولأُصَلِّبَنَّهم ولأَهْديَنَّهم وهم كارهونَ، إنِّي رَحمةٌ بعَثَني اللهُ عزَّ وجَلَّ، ولا يتوَفَّاني حتى يُظهِرَ اللهُ دينَه، فذكَرَ الحديثَ