الدرر السنية - موسوعة الفرق

1 - يقولُ: إنَّ اللهَ خيرٌ، ومصدَرُ كُلِّ خيرٍ، وإنَّ الفضيلةَ هبةٌ منه تعالى، بها أصبَح الإنسانُ قادِرًا.

المعتزلة - المَطلَبُ الأوَّلُ: مِن مصادِرِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ: بعضُ المُعتقَداتِ المُنحرِفةِ عندَ اليهوديَّةِ والنَّصرانيَّةِ

2 - )) للزركلي (1/ 155، 156)، ((البوهرة)) لرحمة الله (ص: 281-296). .4- المؤيَّدُ في الدِّينِ هِبةُ اللهِ.

الشيعة - المَبحَثُ الرَّابِعُ: دُعاةُ الإسماعيليَّةِ ودَرَجاتُهم

3 - 1- أبو الحَسَنِ الباهِلِيُّ البَصْريُّ (تُوفِّيَ بَيْنَ سَنَةِ 361 و 370هـ)قالَ الذَّهَبيُّ: (العَلَّامةُ، شَيْخُ المُتَكلِّمينَ، ....

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أبرَزُ عُلَماءِ فِرقةِ الأشاعرَةِ وكُتُبِها

4 - عُمَرَ، الذي كانت أمُّه أمَّ حبيبٍ بنتَ ربيعةَ البَكريَّةَ التي وهبَها له الصِّدِّيقُ أبو بكرٍ رَضِيَ.

الشيعة - المطلبُ الثَّاني: مرويَّاتُ أهلِ البيتِ في الثَّناءِ على عُمَرَ رضي اللَّهُ عنه

5 - إنَّ فتحَ بابِ الاجتهادِ وشُروطِه التي جاؤوا بها قد نَفَذ منها كُلُّ من هبَّ ودَبَّ، وأفتى.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّابعُ: المَدرَسةُ العقلانيَّةُ الاعتِزاليَّةُ المُعاصِرةُ وأثَرُها في الفِكرِ والعُلومِ الإسلاميَّةِ

6 - والنُّذورِ، والهِباتِ، كما يَقومُ بأخذِ العَهدِ والميثاقِ يَومَ الغَديرِ في الثَّامِنَ عَشَرَ من شَهرِ ذي.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّاني: طائِفةُ المَكارِمةِ (إسماعيليَّةٌ مُستَعليةٌ سُلَيمانيَّةٌ)

7 - الذي وهبه اللهُ إيَّاه في فَهمِ وتدَبُّرِ الوَحيِ، ثُمَّ يجتَهِدَ في العَمَلِ به. والوَحيُ مع العَقلِ كنُورِ.

أهل السنة والجماعة - الفَصلُ الأوَّلُ: أبرَزُ معالِمِ مَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في تقريرِ العقيدةِ الصَّحيحةِ

8 - أَوْلى بأن يكونَ هو مَوْصوفًا به...، وَهَبَ له مِن إحْسانِه وعَطائِه ما وَهَبَه مِن ذلك؛ كالحَياةِ.

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّالِثُ: مَنهَجُ الأشاعِرةِ في أَدِلَّةِ تَوْحيدِ الأسْماءِ والصِّفاتِ

9 - لها، كالقرآنِ، والعصا، والنَّاقةِ، لم يلزَمْ ذلك في سائرِ الآياتِ. ثمَّ هَبْ أنَّه لا نظيرَ لها في نوعِها، لكِنْ.

الماتريدية - الفَصلُ الثَّالثُ: عقيدةُ الماتُريديَّةِ في النُّبُوَّةِ وما يتعلَّقُ بها

10 - الحُسنى!ورَوَوا أنَّ الأئِمَّةَ نالوا جَميعَ العُلومِ التي وهَبَها اللهُ للمَلائِكةِ والأنبياءِ والرُّسُلِ.

الشيعة - المَبحَثُ الثَّاني: مُعتَقدُ الشِّيعةِ الإماميَّةِ في أركانِ الإيمانِ

11 - فإنَّه لم يرَها غَيرُ أعدادٍ قَليلةٍ مِن أقوامِ هؤلاء الأنبياءِ، فقال: (هَبْ أنَّ موسى كما تَزعُمُ.

الشيعة - المَطلَبُ الثَّاني: أبرَزُ المُعتَقَداتِ والشَّرائِعِ البَهائيَّةِ

12 - ذلك للمالكِ الذي وهَبَه هذه الرُّوحَ الحَيويَّةَ التي هي إحدى مُقَوِّماتِ الحَقيقةِ الإنسانيَّةِ!يُريدُ.

الشيعة - الفرعُ الثَّالثُ: أمثِلةٌ على تَعطيلِ الشِّيعةِ الإماميَّةِ لصِفاتِ اللهِ تعالى

13 - الدِّينِ عليُّ بنُ عثمانَ التركمانيُّ، وهبةُ اللهِ التُّركستانيُّ، وسمِعَ وحَدَّث، وأفتى ودرَّس.

الماتريدية - الفَصلُ الثَّاني: أبَرزُ عُلَماءِ فِرقةِ الماتُريديَّةِ وكُتُبِها

14 - غالِبًا على أمرِه) [733] ((روح المعاني)) (7/247-246). . خامسًا: قال الرَّازيُّ: (هَبْ.

المعتزلة - المَبحَثُ التَّاسعُ: رأيُ المُعتَزِلةِ في رُؤيةِ اللهِ تعالى في الآخِرةِ معَ ذِكرِ أدلَّتِهم ومُناقَشتِها

15 - تَفَرَّدَ الأشاعِرةُ بإثْباتِ الكَلامِ النَّفْسيِّ للهِ سُبْحانَه، ويَقولونَ: إنَّ كَلامَ اللهِ أَزَلِيٌّ، وكلُّه واحِدٌ، فالأمْرُ ....

الأشاعرة - الفَصْلُ الثَّاني: المَسائِلُ المُتَعلِّقةُ بالصِّفاتِ عنْدَ الأشاعِرةِ

موسوعة الفرق