موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 307 ). زمن البحث بالثانية ( 0.041 )

121 - السنة)) (5/284). . وقال ابنُ تيميَّةَ أيضًا: (قالت المُرجِئةُ على اختِلافِ فِرَقِهم: لا تُذهِبُ.

122 - أتى أصحابي ما يُوعَدونَ، وأصحابي أَمَنةٌ لِأُمَّتي فإذا ذَهَبَ أصحابي أتى أمَّتِي ما يُوعَدونَ.

123 - ، و "ترحَّم اللهُ" أتى بالرَّحمةِ مِن عندِه، كما يُقالُ: "تخشَّع فلانٌ" أتى بالخُشوعِ.

124 - والفسادِ والآراءِ الفاسِدةِ، ويتَمَلَّكُ شَخصٌ مِن ذُرِّيَّةِ الإمامِ يعمَلُ ضِدَّ شَعبِه وأُمَّتِه، ويضَعُ.

125 - في هذا الكتابِ أبرَزَ الاختلافاتِ التي دارت بين أهلِ القبلةِ؛ إذ أراد منه أن يكونَ جامعًا للفِرَقِ والمقالاتِ.

126 - إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ [الأنبياء: 107]) [2472] يُنظر: ((بحار الأنوار)) للمجلسي (30.

127 - المَعروفةِ، واعتَمَدَ الصَّدوقُ عليه وأخَذَ مِنه، وإن طَعنَ فيه بَعضُ المُحدَثينَ، ولكِنَّ الصَّدوقَ رَحِمَه.

128 - : تعليمُ الحَقِّ ورَحمةُ الخَلقِ:قال ابنُ تيميَّةَ: (أئمَّةُ السُّنَّةِ والجماعةِ وأهلُ العِلمِ والإيمانِ.

129 - والأشْعَريَّةُ من فِرَقِ المعطِّلةِ على اختلافِ دَرَكاتِهم في التَّعطيلِ، ولا يُرى فَضلٌ واضِحٌ لإحدى هاتين.

130 - ما يبدو مِن الاختِلافِ أو التَّعارُضِ بَينَها وبَينَ العقلِ. .

131 - وما أوصَلهم إليه التَّعَصُّبُ الدِّينيُّ والعُنصُريَّةُ المَقيتةُ، وكثرةُ الاختِلافاتِ العَقائِديَّةِ.

132 - إلى أسوأَ، والنَّاظِرُ في كُتُبِ الأشاعِرةِ يَجِدُ تَعَدُّدَ الأقْوالِ في المَذهَبِ الأشْعَريِّ، واخْتِلافَ.

133 - وأتقاهم، وآمَرُهم بالمعروفِ وأنهاهم عن المنكَرِ، وأوصَلُهم للرَّحِمِ). ضعَّفه الألباني في ((ضعيف.

134 - بَعدَه، وسَبَبُ الخَطَأِ أنَّ ابنَ الجَوزيِّ رَحِمَه اللهُ فهِمَ كلامَ ابنِ جَريرٍ فهمًا خاطِئًا؛ فقد.

135 - : ((شفاعتي لأهلِ الكبائِرِ مِن أمَّتي)) [1379] أخرجه من طُرُقٍ: أبو داود (4739) والترمذي (2435.