موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 307 ). زمن البحث بالثانية ( 0.03 )

106 - الأمِّ التي خَرَجوا من رَحِمِها، سَواءٌ في الإلَهيَّاتِ أوِ النُّبوَّاتِ أو في اليَومِ الآخِرِ.

107 - ومَذهَبِيٍّ لم يكتَفِ مُنتَحِلوه بمسألةِ الاختلافِ بالتَّفضيلِ بَيْنَ عُثمانَ وعَليٍّ رَضيَ اللَّهُ عنهما، بل.

108 - المخبَرِ عنه، والبَدَلُ هو عَينُ المُبدَلِ منه؛ ولذلك نفى المصنِّفُ -رحمه اللهُ- أن يكونَ المرادُ بالميزانِ.

109 - ، فالعَجَلَ العجَلَ يا ابنَ رسولِ اللَّهِ! والسَّلامُ عليكم ورحمةُ اللَّهِ) [760] يُنظر: ((كشف.

110 - عبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عنهما أنَّه أثنى على عثمانَ بنِ عفَّانَ، فقال: (رحِمَ اللَّهُ أبا عمرٍو.

111 - ، والمقصودُ بذلك رَدعُه ورَدعُ أمثالِه؛ للرَّحمةِ والإحسانِ، لا للتَّشفِّي والانتِقامِ.كما هجَر النَّبيُّ.

112 - )، وكِتابُ (مَقالات الإسْلاميِّينَ واخْتِلاف المُصَلِّينَ)، و(رِسالة إلى أهْلِ الثَّغْرِ).قالَ الذَّهَبيُّ.

113 - الكتابَينِ، وأخبَرَنا أنَّ أمَّتَه ستتَّبِعُ السَّننَ الماضِيةَ الضَّالَّةَ، وأنَّها ستفترِقُ كما افترَقوا.عن.

114 - فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ.

115 - واختِلافِ النَّاسِ، وإنَّما يجوزُ عَقدُها في حالِ الاتِّفاقِ والسَّلامةِ، وقصَد بهذا: الطَّعنَ في إمامةِ.

116 - وأمَّتِه، والمُتَشابِهُ: هو ما اشْتَبَهَتِ الألْفاظُ به مِن قِصَصِهم عنْدَ التَّكْريرِ في السُّوَرِ.

117 - هذا النَّوْعُ مِن القِياسِ رَدَّه الأشاعِرةُ في إثْباتِ الصِّفاتِ على اخْتِلافٍ بَيْنَهم.

118 - لأصحابِه: الكُلَّابيَّةُ، وكان رحِمه اللهُ له فَضلٌ وعِلمٌ ودينٌ، وصنَّف مُصنَّفاتٍ كثيرةً في الرَّدِّ.

119 - المَذهَبِ الشِّيعيِّ الشَّيخيِّ المُتَفرِّعِ أساسًا مِن رَحِمِ الاتِّجاهِ الأخباريِّ لَدى الشِّيعةِ.

120 - واختِلافِ الرِّيَبِ. والتَّصديقُ عَرَضٌ مِن الأعراضِ لا يبقى، وهو مُتوالٍ للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.