موسوعة الفرق

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 821 ). زمن البحث بالثانية ( 0.028 )

736 - الدِّيانةَ الإسلاميَّةَ قَبلَ المُعتَزِلةِ لا يَهضِمُها الوِجدانُ ولا يستسيغُها الذَّوقُ!وقال.

المعتزلة - المَبحَثُ السَّادِسُ: استِمدادُ النَّشاطِ العَقلانيِّ الحديثِ من الأصولِ والمبادِئِ المُعتَزِليَّةِ

737 - وَجهَ الحِكمةِ الذي له حَسُن منه الخَلقُ، فيَبطُلُ على هذا الوجهِ قَولُ من قال: إنَّه تعالى خلَق الخَلقَ.

المعتزلة - البابُ التَّاسعُ: أثرُ الأُصولِ الاعتزالِيةِ في قَضَايا عِلمِ أُصولِ الفِقهِ

738 - المُسلِمينَ) [127] ((الأنساب)) (13/ 139). .قال البَغداديُّ عن النَّظَّامِ المُعتَزِليِّ.

المعتزلة - المَبحَثُ الثَّاني: مِن مصادِرِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ: الإسلامُ واليهوديَّةُ والنَّصرانيَّةُ والأديانُ الوَضعيَّةُ

739 - كلامي» [3717] ((مطالع الأنوار)) (ص: 12). ، وقال مُرتَضى الجهاردهيُّ قَريبًا مِن.

الشيعة - الفَصلُ السَّادسُ: الشَّيخيَّةُ أو الرَّشْتيَّةُ

740 - )) لغالب عواجي (3/1131). .قال المَقريزيُّ: (حدَث بَعدَ عَصرِ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم مَذهَبُ.

الجهمية - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ العامُّ بالجَهْميَّةِ ومجمَلُ اعتِقادِها وأشهَرُ رِجالاتِها

741 - ففي الأسماءِ الإلهيَّةِ نُقِلَ عن ‌الجَهْمِ أنَّه يقولُ: إنَّ اللهَ ليس بشيءٍ، ورُوِي عنه أنَّه قال.

الجهمية - البابُ الأوَّلُ: التَّعريفُ العامُّ بالجَهْميَّةِ ومجمَلُ اعتِقادِها وأشهَرُ رِجالاتِها

742 - له مذهَبَهم بلِسانٍ طَلْقٍ وألفاظٍ بَيِّنةٍ ومَعانٍ قريبةٍ، حتَّى قال عَبدُ المَلِكِ بَعدَ ذلك: (لقد كاد.

الخوارج - البابُ السَّادِسُ: صِفاتُ الخَوارِجِ

743 - ذلك انتَقَلَتِ الإمامةُ منه إلى أولادِه.ومنهم مَن قال: إنَّه لم يَمُتْ في حَياةِ أبيه جَعفَرٍ، ولَكِنَّه أظهَرَ.

الشيعة - المَبحَثُ الأوَّلُ: التَّعريفُ والنَّشأةُ وسَبَبُ التَّسميةِ

744 - رَضيَ اللهُ عنهم، واعتِقادُه عَدَمَ صِحَّةِ وِلايتِهم، قال بَدرُ الدِّينِ الحُوثيُّ في أحَدِ كُتُبِه.

الشيعة - المبحَثُ الأوَّلُ: التَّعريفُ بالحُوثيِّينَ ونَشأتُهم وأبرَزُ شَخصيَّاتِهم وأبرَزُ مُعتَقَداتِهم وأفكارِهم

745 - ، لكِنْ ليس هذا هو المقصودَ من الآيةِ الكريمةِ. قال ابنُ أبي العِزِّ: (كَثيرٌ مِن أهْلِ النَّظَرِ.

الماتريدية - الفَصلُ السَّادِسُ: أهمُّ المسائِلِ العقَديَّةِ التي خالف فيها الماتُريديَّةُ السَّلَفَ

746 - قائلًا له: كلَّف اللهُ أحدًا عِلمَ الغيبِ؟ قال: لا، قال: فإنَّما علينا أن نَحكُمَ بالظَّاهِرِ.2- أنَّ.

الخوارج - الفَصلُ الثَّالثُ: التَّعريفُ بفِرَقِ الخَوارِجِ

747 - بأنَّ الإيمانَ قولٌ مِن الفُقَهاءِ -كحمَّادِ بنِ أبي سُلَيمانَ، وهو أوَّلُ مَن قال ذلك ومَن اتَّبَعه مِن.

المرجئة - الفصلُ الأوَّلُ: حُكمُ مُرتكِبِ الكبيرةِ عندَ المُرجِئةِ

748 - كما قال اللهُ تعالى: وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُواْ أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ.

الشيعة - المبحَثُ الرَّابعُ: أبرزُ تعاليمِ البَهائيَّةِ

749 - ). .وقال كاتِبُه في مُقدِّمَتِه: (جَرى تَقسيمُ هذا المُصحَفِ المُكرَّمِ وَفقَ المَواضيعِ لتَسهيلِ.

الشيعة - المَبحَثُ السَّادِسُ: مِن مُعتَقداتِ الدُّروزِ

750 - : 205)، ((الشريعة)) للآجري (2/ 960). .قال ابنُ حَجَرٍ عن الأسوارِيِّ: إنَّه (أوَّلُ مَن تكلَّم.

المعتزلة - المَطلَبُ الأوَّلُ: مِن مصادِرِ مذهَبِ المُعتَزِلةِ: بعضُ المُعتقَداتِ المُنحرِفةِ عندَ اليهوديَّةِ والنَّصرانيَّةِ